(٨٧١) وقيل أنشأها والده والصّحيح أنّه الذي أسّسها سنة ١١٠٤/ ١٦٩٢ - ١٦٩٣ م، كما هو منقوش برخامة في الزاوية. (٨٧٢) في الأصول: «عليه». (٨٧٣) مقتبس من الحديث الشّريف المروي عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -: «حبّب إليّ من دنياكم النّساء والطّيب وجعلت قرة عيني في الصّلاة»، حديث حسن أخرجه الإمام أحمد في الزهد، والنّسائي والحاكم في المستدرك، والبيهقي في السّنن، ومن زاد فيه لفظة ثلاث فقد وهم لأنّ زيادتها مخلّة بالمعنى لأنّ الصّلاة ليست من الدّنيا، ولم تقع هذه الزيادة في شيء من طرق الحديث، وإن جاء كذلك في كتب غير العارفين بالحديث كالغزالي في «الأحياء» (فيض القدير: ١/ ٣٧٠ - ٣٧١). (٨٧٤) في ب: «البحري»، وفي ط: «الجميري». (٨٧٥) المؤلّف ناقل عن فهرسة المترجم المخطوطة. (٨٧٦) تسمّى: «الرياض الخليفية»، توجد منها نسخة في المكتبة الأزهرية ضمن مجموع، وبدار الكتب المصرية. (٨٧٧) يسمّى هذا الشرح: «المنح الوفية على الرياض الخليفية»، توجد منه نسختان بدار الكتب المصرية، ونسخة بالمكتبة الوطنية بتونس، واختصر هذا الشّرح محمد إبن الحاج حسين منصور الورداني بلدا.