مَا يَمْنَعُكُمْ مِنْ ذَلِكَ وَرَسُولُ اللَّهِ بَيْنَ أظهركم؟: زيد بن أبي أوفى: ٣/ ١٦٤ مَثَلُ الَّذِي يَلْعَبُ بِالنَّرْدِ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي: جندب بن عبد الله: ١/ ٩٥ مثل العالم الذي يعلم الناس الخير: أبو رافع: ١/ ٧٨ مثلت لي أمتي في الماء والطين: جابر: ٤/ ٣٣٠ مثلي ومثل الأنبياء كمثل رجل ابتنى: جابر: ٤/ ٣٣٠ مثلي ومثل النبيين كمثل رجل: أبو سعيد: ٤/ ٣٣٠ مَرَّ أَبُو يَاسِرِ بْنُ أَخْطَبَ فِي رِجَالٍ مِنْ يَهُودَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: جابر: ١/ ٣٦ مر رسول الله صلّى الله عليه وسلم بقوم ينتصلون: الحسن: ١/ ٢٦٦ مَرَّ الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم وعنده صهيب وعمار:: ٢/ ١٣٨ مر النبي صلّى الله عليه وسلم على أبي سفيان وأبي جهل وهما يتحدثان: السدي: ٣/ ٤٨٤ مر النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ وَصَبِيٍّ فِي الطريق: أنس: ٢/ ٣١ مره فليراجعها ثم ليمسكها: ابن عمر: ١/ ٢٧٠ مروا بجنازة فأثني عليها خيرا: أنس: ١/ ١٧٦ و ١٧٧ مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر:: ٢/ ٩٧ مشاورة أهل الرأي ثم اتباعهم: عليّ: ١/ ٤٥٣ مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَعْبُدَ غَيْرَ اللَّهِ أَوْ نأمر بعبادة غيره: ابن عباس: ١/ ٤٠٨ مع كل إنسان ملك إذا نام: ابن عباس: ٢/ ١٤٢ مَفَاتِيحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللَّهُ: ابن عمر: ٢/ ١٤١ و ٤/ ٢٨٣ مكة مباحة لا تؤجر بيوتها: ابن عمر: ٣/ ٥٣٣ ملعون من أتى امرأته في دبرها: أبو هريرة: ١/ ٢٦٢ ملعون من سبّ والديه:: ٢/ ١٧٢ مَنِ اتَّبَعَ كِتَابَ اللَّهِ هَدَاهُ اللَّهُ مِنَ الضلالة: ابن عباس: ٤/ ٤٦٤ مَنِ اسْتَرْجَعَ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ جَبَرَ اللَّهُ مُصِيبَتَهُ:: ١/ ١٨٥ من استنّ خيرا فاستنّ به: حذيفة: ٥/ ٤٨١ من اشتكى ضرسه فليضع إصبعه: ابن عباس: ٥/ ٣١٧ مَنِ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً: ابن عباس: ٢/ ١٦٦ مَنْ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ: أبو هريرة: ١/ ٤٦٤ من أبلى بلاء فذكره فقد شكره: جابر: ٤/ ٥٦١ من أتى كاهنا أو ساحرا وصدّقه: ابن مسعود: ١/ ١٤٤