فإنك لا يضورك بَعْدَ حَوْلٍ ... أَظَبْيٌ كَانَ أُمَّكَ أَمْ حِمَارُ
: خداش بن زهير: ٤/ ١١٦
إني ضمنت لمن أتاني ما جنى ... وأبى فكان وكنت غير غدور
: الفرزدق: ٥/ ٨٩
يَلْحَيْنَنِي مِنْ حُبِّهَا وَيَلُمْنَنِي ... إِنَّ الْعَوَاذِلَ لَسْنَ لي بأمير
:: ٣/ ٥١٦
ألا طعان ولا فرسان عادية ... إلا تجشؤكم حول التنانير
: حسان: ١/ ٣١٠
يعطي بها ثمنا فيمنعها ... ويقول صاحبها ألا تشري
:: ١/ ٢٤٠
حي النضيرة ربة الخدر ... أسرت إليّ ولم تكن تسري
: حسان: ٢/ ٥٨٤ و ٣/ ٢٤٦
أَبْلِغِ النُّعْمَانَ عَنِّي مَأْلَكًا ... أَنَّهُ قَدْ طَالَ حبسي وانتظاري
: عدي بن زيد: ١/ ٧٤
وَلَأَنْتَ تَفْرِي مَا خَلَقْتَ وَبَعْ ... ضُ الْقَوْمِ يخلق ثم لا يفرى
: زهير: ١/ ٥٩
[حرف الزاي]
فلما شراها فاضت العين عبرة ... وفي الصدر حزاز من اللوم حامز
: الشمّاخ: ٣/ ١٦
[حرف السين]
يَا صَاحِ هَلْ تَعْرِفْ رَسْمًا مِكْرَسَا ... قَالَ نَعَمْ أعرفه وأبلسا
: العجاج: ٢/ ١٣٣- ٤/ ٢٥١
ألما على الربع القديم بعسعسا ... كأني أنادي أو أكلم أخرسا
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٧٣
حمال رايات بها قنا عسا ... حتى تقول الأزد لا مسايسا
:: ١/ ٣٥٤
تَرَى الْجَلِيسَ يَقُولُ الْحَقَّ تَحْسَبُهُ ... رُشْدًا وَهَيْهَاتَ فانظر ما به التبسا
: الخنساء: ١/ ٨٨
فَلَوْ أَنَّهَا نَفْسٌ تَمُوتُ جَمِيعَةً ... وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تساقط أنفسا
: امرؤ القيس: ٣/ ١٠٠
وهم سائرون إلى أرضهم ... تنابلة يحفرون الرساسا
:: ٤/ ٨٩
إِذَا مَا الضَّجِيعُ ثَنَى جِيدَهَا ... تَثَنَّتْ عَلَيْهِ فكانت لباسا
: الجعدي: ١/ ٨٩
ليث يدق الأسد الهموسا ... والأقهبين الفيل والجاموسا
: رؤبة: ٣/ ٤٥٧
تراه إذا دار العشا متحنفا ... ويضحى لديه وهو نصران شامس
:: ١/ ١١١
عسعس حتى لو يشاء إدَّنا ... كان لنا من ناره مقبس
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٧٣
إلا اليعافير وإلا العيس ... وبقر ملمع كنوس
: عامر بن الحارث: ٤/ ١٧٠
آلَيْتُ حَبَّ الْعِرَاقِ الدَّهْرَ أَطْعَمُهُ ... وَالْحَبُّ يَأْكُلُهُ في القرية السوس
: المتلمس: ١/ ٣٢٦