١- مكانة الأنبياء والرسل، وموقف أقوامهم وتأييد الله لهم:
تفضيل بعضهم على بعض ٣/ ٢٨٢ النهي عن التفصيل بينهم في السّنّة ١/ ٣٠٨- ٣٠٩ الله فضّل بعض الأنبياء ١/ ٣٠٨ سبقت كلمة الله أن الرسل هم المنصورون ٤/ ٤٧٧ انتصارهم على الكفار المعاندين ٣/ ١١٩- ١٢٠ ينصرهم الله في الدنيا ويوم القيامة ٤/ ٥٦٨ أرسلهم الله بالمعجزات البينة والشرائع الظاهرة ٥/ ٢١٢- ٢١٣ لا يخلف الله وعده لرسله ٣/ ١٤١ نصره لهم يوم القيامة ٣/ ١٤١ يرسل الله الرسل مبشرين ومنذرين ٣/ ٣٥٢ حوار الرسل مع الكفار ٣/ ١١٦- ١١٨ إرسال الرسل واحدا بعد واحد ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ كل الرسل كذّبهم قومهم ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ إهلاك الله للمكذبين المعاندين ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ استهزاء الكفار بهم وتكذيبهم في كل الأزمنة والأمصار ٤/ ٤٢٢ استهزاء الأمم السابقة بالرسل ٤/ ٦٢٧ أهلكهم الله، وكانوا أشد قوة وبطشا ٤/ ٦٢٧ عدم إهلاك أهل القرى بظلمهم إلا بعد إرسال الرسل ٢/ ١٨٦ لا يهلك الله أهل القرى الكافرة حتّى يبعث في أكبرها رسولا ٤/ ٢٠٩ لا يهلك الله إلا القرى الظالمة المكذّبة للرسل ٤/ ٢٠٩
٢- آدم عليه السلام:
معنى اسمه واشتقاقه ١/ ٧٦ خلقه ثم تصويره ٢/ ٢١٧- ٢١٨ أمر الملائكة بالسجود له ٢/ ٢١٧- ٢١٨ خلقه الله من طين مخلوط بالرمل ٣/ ١٥٥- ١٥٦ أمر الله الملائكة أن يسجدوا له بعد أن سوّاه ونفخ فيه من روحه ٣/ ١٥٥- ١٥٦