للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لَا تَدْعُنِي إِلَّا بِيَا عَبْدَهَا ... فَإِنَّهُ أَشْرَفُ أسمائي

:: ٣/ ٢٤٦

[حرف الباء]

إِنَّ بَنِي الْأَدْرَمِ حَمَّالُو الْحَطَبِ ... هُمُ الْوُشَاةُ في الرضا وفي الغضب

:: ٥/ ٦٢٨

سَأَغْسِلُ عَنِّي الْعَارَ بِالسَّيْفِ جَالِبًا ... عَلَيَّ قَضَاءُ الله ما كان جالبا

:: ١/ ٢٠٣

لَا أَبْتَغِي الْحَمْدَ الْقَلِيلُ بَقَاؤُهُ ... بِذَمٍّ يَكُونُ الدهر أجمع واصبا

: الدؤلي: ٣/ ٢٠٢

إِنَّا حَطَّمْنَا بِالْقَضِيبِ مُصْعَبًا ... يَوْمَ كَسَرْنَا أَنْفَهُ ليغضبا كذبا

:: ٥/ ٦٠٣

أَبْلِغْ بَنِي أَسَدٍ عَنِّي مُغَلْغَلَةً ... جَهْرَ الرِّسَالَةِ لا ألتا ولا كذبا

:: ٥/ ٨٠

فالآن إِذْ هَازَلْتُهُنَّ فَإِنَّمَا ... يَقُلْنَ أَلَا لَمْ يَذْهَبِ الشيخ مذهبا

: الأسود بن جعفر: ٢/ ١٠٨

يَا أَوْسَطَ النَّاسِ طُرًّا فِي مَفَاخِرِهِمْ ... وَأَكْرَمَ الناس أما برة وأبا

:: ١/ ٢٩٣

قَوْمٌ إِذَا عَقَدُوا عَقْدًا لِجَارِهِمُ ... شَدُّوا الْعِنَاجَ وشدوا فوقه الكربا

: الحطيئة: ٢/ ٨٢

الْآنَ وَقَدْ فَرَغْتَ إِلَى نُمَيْرٍ ... فَهَذَا حِينَ كنت لها عذابا

: جرير: ٣/ ٤٩٧ و ٥/ ١٦٤

إِذَا نَزَلَ السَّمَاءُ بِأَرْضِ قَوْمٍ ... رَعَيْنَاهُ وَإِنْ كانوا غضابا

:: ٢/ ١١٥ و ٤/ ٥١٧ و ٥/ ١٠٢ و ٣٥٧

أثعلبة الفوارس أو رياحا ... عدلت بهم طهية والخشابا

: جرير: ٤/ ٣٧٤

وكائن بالأباطح من صديق ... يراني لو أصبت هو المصابا

:: ١/ ٤٤٢

فَغُضَّ الطَّرْفَ إِنَّكَ مِنْ نُمَيْرٍ ... فَلَا كَعْبًا بلغت ولا كلابا

: جرير: ٤/ ٢٦

ولو ولدت قفيرة جرو كلب ... لشبّ بذلك الجرو الكلابا

: جرير: ٣/ ٤٩٨ و ٥/ ٨

جريمة ناهض في رأس نيق ... ترى لعظام ما جمعت صليبا

:: ٢/ ٩

إن في القصر لو دخلنا غزالا ... مصفقا موصدا عليه الحجاب

: ابن قيس الرقيات: ٥/ ٦٠٤

أَرَبٌّ يَبُولُ الثُّعْلُبَانُ بِرَأْسِهِ ... لَقَدْ هَانَ مَنْ بالت عليه الثعالب

:: ١/ ٢٥

بنو الحرب أرضعنا لهم مقمطرة ... ومن يلق منا ذلك اليوم يهرب

: حذيفة بن أنس الهذلي: ٥/ ٤٢٠

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَاكَ سُورَةً ... تَرَى كل ملك دونها يتذبذب

:: ١/ ٦١٠ و ٤/ ٥

فَإِنَّكَ شَمْسٌ وَالْمُلُوكُ كَوَاكِبُ ... إِذَا ظَهَرَتْ لَمْ يبق فيهن كوكب

: النابغة: ٤/ ٣٨

وَقَدْ عَادَ مَاءُ الْأَرْضِ بَحْرًا فَزَادَنِي ... إِلَى مرضي أن أبحر المشرب العذب

: نصيب: ١/ ٩٩

لا بل هو الشوق من دار تخونها ... مرا سحاب ومرا بارح ترب

: ذو الرمة: ٣/ ١٩٨

فَيُرِيكَ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ حَلَاوَةً ... وَيَرُوغُ عَنْكَ كما يروغ الثعلب

:: ٤/ ٤٦١

<<  <  ج: ص:  >  >>