خطاب الكافر وسؤاله عما غره وخدعه عن ربه وخالقه الذي أوجده، وعدّله في أحسن تقويم ٥/ ٤٧٩ غر الكافر جهله ٥/ ٤٨١ تذكير الكافر بشدة الحال عند نزول الموت، وإذا بلغت الروح التراقي فلا فائدة من راق يرقي، واليقين عندئذ بالفراق والموت، وتتابع الشدائد، وتأكد المصير والمرجع إلى الله ٥/ ٤١٠- ٤١١ يتمنى الكافر أن يفتدي من عذاب يوم القيامة بأعز الناس عليه من أبنائه، وزوجه، وأخيه، وعشيرته، والناس جميعا ٥/ ٣٤٦- ٣٤٧ يعطى الكافر كتابه بشماله، ويتمنى أن لا يأخذ كتابه، وأن يجهل حسابه، وأمر الله للملائكة أن تقيده بسلسلة عظيمة وأن يدخل إلى النار بسبب كفره وسوء أفعاله ٥/ ٣٤٠- ٣٤١ يعطى الكافر كتابه وراء ظهره ويدخل النار، وقد كان في الدنيا مسرورا وظن أن لا رجوع ولا حساب ٥/ ٤٩٣- ٤٩٧ لعن الإنسان الكافر المفرط في الكفر، وغفلته عن بداية خلقه وتكبره مع مهانة منشئه ومخرجه، متابعة القدرة الإلهية في خلقه، وموته، وبعثه، وحسابه، وجزائه ٥/ ٤٦٤- ٤٦٥
٣- الكفار:
[رؤساء الكفار:]
يجادلون ويخاصمون في الله بغير علم مع إنكار البعث والساعة واتباع الشيطان ٥/ ٥١٧- ٥١٨ البعض من الكفار يجادل اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ منير ٣/ ٥١٧- ٥١٨ صفة رؤساء الكفار الكبر، ولهم من الله الخزي في الدنيا وعذاب الحريق في الآخرة ٣/ ٥١٧- ٥١٨
[كفار قريش:]
إنذارهم لأنهم قالوا: الملائكة بنات الله من غير علم ٣/ ٣٢٢ بدلوا نعمة الله كفرا، وأحلوا قومهم جهنم، وهي دار البوار، وجعلوا لله أندادا ٣/ ١٣٠- ١٣١ و ١٣٣
[كفار مكة:]
جعل الله لهم مكة حرما آمنا والناس يتخطفون من حولهم ٤/ ٢٤٥