على النار خزنة من الملائكة الغلاظ الشداد الذين لا يعصون ربهم، ويفعلون ما يؤمرون ٥/ ٣٠٢ طعام النار شر الطعام من ضريع شراب أهل النار من غسلين وهو صديد أهلها ٥/ ٣٤١ في جهنم النار تتوقد وفيها الأغلال: والطعام الذي لا يسوغ في الحلق، والعذاب ٥/ ٣٨١- ٣٨٢ للنار سبعة أبواب، ولكل باب قدر معلوم من الناس يدخلون منه ٣/ ١٥٩- ١٦٠ في النار شجرة الزقوم التي جعلها الله امتحانا للكافرين الذين كفروا بوجودها، تنبت في قعر جهنم وثمرها مثل رؤوس الشياطين يأكل أهل النار، من شجرة الزقوم ويملؤون بطونهم ٤/ ٤٥٦- ٤٥٧ طعام الأثيم الكثير الإثم كالزيت المغلي يغلي كغلي الحميم ٤/ ٦٦٢ الشجرة الملعونة في القرآن شجرة الزقوم ٣/ ٢٨٦- ٢٨٨ الأثيم طعام من شجرة الزقوم ٤/ ٦٦٢- ٦٦٣ جره من حقّ عليه العذاب إلى وسط جهنم وصب الماء الشديد الحرارة فوق رأسه، والتهكم منه: بأنه في جهنم عزيز وكريم ٤/ ٦٦٢- ٦٦٣
٤- أحوال أهل النار:
أهل النار في العذاب الأليم الدائم، ويسقون الماء المغلي الذي يقطع أمعاءهم ٥/ ٤٢ الذين كسبوا السيئات يجازيهم الله بسيئاتهم، ويغشاهم هوان، ولا عاصم لهم، ووجوههم مظلمة، وخالدون في النار ٢/ ٤٩٩ النار معدة للكفار ٥/ ٣١٠- ٣١١ وإذا طرحوا فيها سمعوا لها أصواتا منكرة وهي تغلي ٥/ ٣١٠- ٣١١ وتكاد تنقطع من تغيظها على الكفار ٥/ ٣١٠- ٣١١ سؤال الخزنة لهم واعترافهم بذنوبهم، فبعدا لهم ٥/ ٣١٠ و ٣١١ أهل النار يتخاصمون والضعفاء يتحاجّون مع الكبراء مخاطبتهم لخزنة جهنم ٥/ ٥٦٧- ٥٦٨ تخاصم أهل النار من أتباع وأسياد ٤/ ٥٠٨ يقال للكفار هذه جهنم، وقد أخذت الملائكة بنواصيهم وأقدامهم ويحترقون في جهنم ويصب الماء الحار على وجوههم ٥/ ١٦٦- ١٦٧ أهل النار هم أصحاب الشمال وقد كفروا بآيات الله، عليهم نار مطبقة مغلقة ٥/ ٥٤٢