تلبيسهم على المسلمين أمر دينهم، بالإيمان وجه النهار والكفر آخره ١/ ٤٠٣ أمر الرسول بقتلهم لغدرهم، ونقضهم العهد ٢/ ٣٦٥- ٣٦٧ النهي عن اتخاذهم بطانة ١/ ٤٣١ نفاقهم وحقدهم ١/ ٤٣٢ تفضيلهم الكفار على المسلمين حسدا ١/ ٥٥٢ قولهم: عزير ابن الله يشبهون قول الكفار ٢/ ٤٠٢- ٤٠٣ و ٤٠٥ لا يقاتلون المسلمين إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ، أَوْ مِنْ وَرَاءِ جدر لجبنهم وحرصهم على الحياة ٥/ ٢٤٣ تظنهم جميعا، وقلوبهم متفرقة ٥/ ٢٤٤ كتمانهم شأن محمد خيانة في الدين ١/ ٤٠٣ استهزاؤهم من المسلمين في صلاتهم ٢/ ٦٢ و ٦٤ بعضهم آمن بمحمد صلّى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام، وقد آمنوا بالقرآن، ومن قبله كانوا منقادين لله، فالله يعطيهم أجرهم مرتين بسبب صبرهم ودفعهم بالحسنة السيئة، وإنفاقهم أموالهم في الطاعات، وإعراضهم عن اللغو في الكلام ٤/ ٢٠٥- ٢٠٦ جنوح بني قريظة للسلم ٢/ ٣٦٨- ٣٦٩
٨- شدة حقدهم:
تعدد مساوئ اليهود، ومنها: شدة عداوتهم ٢/ ٧٧ قولهم: إنّ الله فقير وهم أغنياء ١/ ٤٦٦ سؤالهم أن يروا الله جهرة ١/ ٦١٤ سمّاعون للكذب، ويحرفون الكلام ٢/ ٤٨ من تحريفهم ليّ ألسنتهم بالقرآن ١/ ٤٠٧ تحريم كل ذي ظفر- ليس بمنفرج الأصابع مثل البعير والنعامة- عليهم ٢/ ١٩٧- ١٩٩ ضرب الله لليهود الذين تركوا العمل بالتوراة مثلا بالحمار الذي لا يدري ما يحمل على ظهره ٥/ ٢٦٨- ٢٦٩ زعمهم الباطل بأنهم أبناء الله وأحباؤه، وبيان كذبهم، وكشف زيفهم، لأنهم يحبون الحياة ويكرهون الموت ٥/ ٢٧٠