هو العرش ١/ ٣١٢- ٣١٣ نفاه المعتزلة ١/ ٣١٢- ٣١٣ استواء الرحمن على العرش ٣/ ٤٢٤- معنى الاستواء على العرش- اختلاف العلماء على أربعة عشر قولا- صفة العرش- قول مالك عن الاستواء ٤/ ٢٤٠- ٢٤٢
٩- الإخلاص:
إخلاص العبادة لله، والانقياد له وحده، يؤدي إلى الاعتصام بالعهد الأوثق والتعلّق به ٤/ ٢٧٨
١٠- الإشراك:
إحباطه للعمل ٤/ ٥٤٤ النهي عنه ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ الرهبة لله وحده، فهو الخالق المنعم، وإليه يجأر من أصابه ضرر ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ بعد كشف الضرر يعود الناس إلى الإشراك ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ أعظم أنواع الضلال ١/ ٥٩٥ الإشراك ظلم عظيم ٤/ ٢٧٣ من أشرك انْحَطَّ مِنْ رَفِيعِ الْإِيمَانِ إِلَى حَضِيضِ الْكُفْرِ، فهو كمن سقط من السماء، فتخطف الطير لحمه، أو تقذفه الريح في مكان بعيد ٣/ ٥٣٤
١١- الأصنام:
اتخذها الكفار آلهة لتنصرهم ٤/ ٤٣٩ الآلهة لا تستطيع نصرهم، وهم جند الأصنام محضرون للعذاب ٤/ ٤٣٩ الله يعلم سرهم وجهرهم ٤/ ٤٣٩ عجزها عن إمساك الرحمة أو إرادة الضرر ٤/ ٥٣٣ عبدها المشركون لتقربهم من الله ٤/ ٥١٥ لا يستحقون العبادة لأنهم لا يخلقون ٣/ ١٨٨- ١٨٩