اتقاء الفتنة التي قد تصيب الصالح والطالح ٢/ ٣٤١- ٣٤٢ أمرهم بالجهاد والصلاة وفعل الخيرات والتقوى ٣/ ٥٥٨ أمرهم بالتقوى والقول الحق الصادق فإن هم فعلوا أصلح الله لهم أعمالهم وغفر لهم ذنوبهم ٤/ ٣٥٣ عدم قطع أمر دون الله ورسوله وترك التعجل به ٥/ ٦٩- ٧٢ عدم رفع الصوت عند رسول الله لأنه يدل على قلة الاحتشام وترك الاحترام ٥/ ٦٩- ٧٢ تحذيرهم من فتنة الأزواج والأولاد والأموال ٥/ ٢٨٤- ٢٨٥ إرشادهم إلى العفو والصلح ٥/ ٢٨٤- ٢٨٥ دعوتهم إلى السمع والطاعة والإنفاق في سبيل الله ٥/ ٢٨٤- ٢٨٥ نهيهم عن الاستهزاء والسخرية واللمز، وهو عيب بعضهم لبعض ٥/ ٧٥- ٧٦ و ٧٧- ٧٨ نهيهم عن أن يلقب بعضهم بعضا، لأن في ذلك خروج عن طاعة الله وعن الإيمان ٥/ ٧٥- ٧٦ و ٧٧- ٧٨ النهي عن مجرد التهمة بالظن الآثم التي لا سبب لها ٥/ ٧٥- ٧٦ و ٧٧- ٧٨ نهي المؤمنين عن الانشغال بالأموال والأولاد عن ذكر الله ٥/ ٢٧٨- ٢٧٩ ألم يحن لهم أن ترق قلوبهم وتخشع لذكر الله وما نزل من القرآن ٥/ ٢٠٦- ٢٠٧ نهيهم عن أن يسلكوا سبيل اليهود والنصارى، طال عليهم الأمد بينهم وبين أنبيائهم، فحرفوا، وبدلوا، فقست قلوبهم ٥/ ٢٠٦- ٢٠٧ إن الله يدافع عنهم ويدفع غوائل المشركين ٣/ ٥٤٢ زادتهم آيات القرآن إيمانا وهدى ٢/ ٤٧٥ المفلحون فائزون عند الله في الدنيا والآخرة، يخضعون لحكم الله بألسنتهم وأفعالهم ٤/ ٥٣- ٥٤ هم المفلحون الفائزون عند الله في الدنيا والآخرة ٤/ ٥٣- ٥٤
[من صفاتهم:]
١- الخوف والخشية من الله ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٢- التصديق بدلائل مخلوقات الله الكونية ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٣- ترك الشرك ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٤- يعطوك وهم خائفون من عدم القبول ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ونتيجة لما سبق من الصفات فهم سابقون بالخيرات ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ من صفات المؤمنين: