خلق الله الإنسان من طين، ثم جعله نطفة في الرحم، وأحال النطفة إلى علقة، ثم خلق العلقة قطعة لحم غير مخلقة، ثم تصلبت بقدرة الله عظما، ثم كسا الله العظم لحما، وأنشأه إنسانا فيه الروح والحواس، ثم الموت والبعث ٣/ ٥٦٦- ٥٦٩ خلق الله الإنسان من نطفة ضعيفة مهينة، فإذا هو خصيم شديد الخصومة، وضرب الإنسان الكافر مثلا لاستبعاد البعث وإنكاره بالعظم البالي كيف يعود من جديد وقد صار ترابا؟! ٤/ ٤٣٩- ٤٤٠ خلق الله له في أحد أطواره من علق خلق آدم من طين يابس كالفخار ٥/ ١٦١- ١٦٢ خلق الله الإنسان مِنْ ضَعْفٍ، ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قوة ثم ضعفا (أطوارا) ٤/ ٢٦٧ خلقه حريصا وجزعا ٥/ ٣٤٩- ٣٥٠ خلقه من بني مدفوق مصبوب، وخروج المني من صلب الرجل ومن ترائب المرأة ٥/ ٥٠٨- ٥١١ خلقكم ابتداء مِنْ تُرَابٍ، ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ أَخْرَجَهَا مِنْ ظهر آدم، ثم جعلكم أزواجا ذكورا وإناثا ٤/ ٣٩٢ كان قطرة من مني تراق في الرحم خلقه الله وسواه ونفخ فيه الروح وجعل منه ذكرا وأنثى الرب الخالق لهذا الإنسان قادر على إحياء الموتى للحساب والجزاء ٥/ ٤١١- ٤١٢ خلقه في استواء واعتدال، ورده بعد الهرم إلى أرذل العمر أو النار ٥/ ٥٦٧- ٥٦٨ الامتنان بخلقه وتعليمه البيان الذي يكون به التفاهم ٥/ ١٥٨ القسم بالشفق والليل إذا اجتمع والقمر إذا تكامل ليركبنّ الإنسان حالا بعد حال، نطفة، ثم علقة، ثم مضغة ٥/ ٤٩٥- ٤٩٧ بنيته وخلقته من العجلة ٣/ ٤٨٣ من الناس من يعمّر حتى يصل إلى أرذل العمر ٣/ ٥١٧- ٥١٨
٢- دعاء الإنسان:
لجوء الإنسان إلى الله بالدعاء إذا مسه الضر وإعراضه إذا انكشف عنه هذه الحال تشمل أهل الإيمان وأهل الكفر ٢/ ٤٨٧- ٤٩١