دَعَوْنَ الْهَوَى ثُمَّ ارْتَمَيْنَ قُلُوبَنَا ... بِأَسْهُمِ أَعْدَاءَ وهن صديق
: جرير: ٤/ ٦٢
جاء الشتاء وقميصي أخلاق ... شرازم يضحك منها النواق
:: ٤/ ١١٧
ألم تسأل الربع القواء فينطق ... وهل تخبرنك اليوم بيداء سملق
: جميل بثينة: ٣/ ٥٥٠ و ٥/ ١٩١
هل للفتى من بنات الدهر من واق ... أَمْ هَلْ لَهُ مِنْ حِمَامِ الْمَوْتِ مِنْ راق
:: ٥/ ٤١٠
حِمًى لَا يُحَلُّ الدَّهْرَ إِلَّا بِإِذْنِنَا ... وَلَا نسأل الأقوام عهد المياثق
:: ١/ ٦٩
وَإِنَّا لَنُجْرِي الْكَأْسَ بَيْنَ شَرُوبِنَا ... وَبَيْنَ أَبِي قابوس فوق النمارق
:: ٥/ ٥٢٣
كُهُولٌ وَشُبَّانٌ حِسَانٌ وُجُوهُهُمْ ... عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ ونمارق
:: ٥/ ٥٢٣
ألا فاسقني صرفا سقاني الساقي ... من مائها بكأسك الدهاق
:: ٥/ ٤٤٥
قَدِ اسْتَوَى بِشْرٌ عَلَى الْعِرَاقِ ... مِنْ غَيْرِ سيف ودم مهراق
:: ٢/ ٢٤٠
يا نفس صبرا كل حيّ لاق ... وكل اثنين إلى افتراق
:: ٢/ ٢٣٢
أَلَا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي رَسُولًا ... فَكَيْفَ وَجَدْتُمُ طعم الشقاق
: الأخطل: ٢/ ٥٨٩
وَالْخَيْلُ تَعْدُو عِنْدَ وَقْتِ الْإِشْرَاقِ ... وَقَامَتِ الْحَرْبُ بنا على ساق
:: ٥/ ٣٢٨
وَإِلَّا فَاعْلَمُوا أَنَّا وَأَنْتُمْ ... بُغَاةٌ مَا بَقِينَا في شقاق
:: ١/ ١٧١ و ٢/ ٧١
إلى كم تقتل العلماء قسرا ... وتفجر بالشقاق وبالنفاق
:: ١/ ١٧١
أَمَرَ الْإِلَهُ بِرَبْطِهَا لِعَدُوِّهِ ... فِي الْحَرْبِ إِنَّ الله خير موفق
:: ٢/ ٣٦٦
وَمَنْ يَشْتَرِي حُسْنَ الثَّنَاءِ بِمَالِهِ ... يَصُنْ عِرْضَهُ عن كل شنعاء موبق
: زهير: ٣/ ٣٤٨
وَقُلْتُمْ لَنَا كُفُّوا الْحُرُوبَ لَعَلَّنَا ... نَكُفُّ وَوَثِقْتُمْ لنا كل موثق
:: ١/ ٦٠
هُوَ الْمُدْخِلُ النُّعْمَانَ بَيْتًا سَمَاؤُهُ ... صُدُورُ الْفُيُولِ بعد بيت مسردق
:: ٣/ ٣٣٤
أَفْنَى تِلَادِي وَمَا جَمَّعْتُ مِنْ نَشَبٍ ... قَرْعُ القواقيز أفواه الأباريق
: الأقيشر الأسدي: ٣/ ١٠١
أَلَا يَا زَيْدُ وَالضَّحَّاكُ سِيرَا ... فَقَدْ جَاوَزْتُمَا خمر الطريق
:: ١/ ٢٥٢
أما والله لو كنت حرا ... وما بالحر أنت ولا العتيق
:: ٥/ ٣٦٩
ورب كريهة دافعت عنهم ... وقد بلغت نفوسهم التراقي
: دريد بن الصمة: ٥/ ٤١٠
وَرُحْنَا بِكَابِنِ الْمَاءِ يُجْنَبُ وَسْطَنَا ... تُصَوَّبُ فِيهِ العين طورا وترتقي
: امرؤ القيس: ١/ ٥٥
يَمَّمْتُهُ الرُّمْحَ شَزْرًا ثُمَّ قُلْتُ لَهُ ... هَذِي البسالة لا لعب الزحاليق
: الخليل: ١/ ٥٤٤
[حرف الكاف]
وَانْصُرْ عَلَى آلِ الصَّلِي ... بِ وَعَابِدِيهِ الْيَوْمَ آلك
: عبد المطلب: ١/ ٩٨
فلما خشيت أظافيرهم ... نجوت وأرهنتهم مالكا
: عبد الله بن همام: ١/ ٣٤٨ و ٤/ ١٨٣