رفض إبليس السجود لآدم فأخرجه الله من الجنة وجعله من المبعدين، وأن عليه اللعنة إلى يوم الدين ٣/ ١٥٨ رفض السجود لآدم لأنه خلق من طين توعده بالاستيلاء على ذرية آدم بالإغواء والإضلال ٣/ ٢٨٧ امتناعه عن السجود لأنه أفضل من آدم في رأيه ٢/ ٢٠٨ استكباره عن السجود لآدم علوه بحجة أنه مخلوق من نار طرده من الجنة وإنظاره إلى يوم الحساب إقسامه على إغواء بني آدم التهديد من الله تعالى بملء جهنم به وبمن اتبعه من البشر ٤/ ٥١٢- ٥١٣
٦- إغواء بني آدم:
طريقته في إغواء بني آدم ٢/ ٢٢١
٧- طلب إبليس إمهاله:
طلبه الإمهال إلى يوم القيامة إغواؤه لبني آدم واستثناء عباد الله المخلصين ٣/ ١٥٨- ١٥٩ إمهاله إلى يوم القيامة قسمه أن يغوي بني آدم طريقة إغوائه للناس: يأتيهم من جميع الجهات ٢/ ٢١٩ أمهله الله إلى يوم القيامة وجزاؤه مع أتباعه جهنم جزاء وافرا مشاركته لأتباعه في أموالهم وأولادهم أما عباد الله المؤمنون فليس لإبليس عليهم من قوة ولا حجة ٣/ ٢٨٩- ٢٩٠
٨- طرد إبليس:
طرده من الجنة وجعله من الصاغرين ٢/ ٢١٨ طرده مذموما مدحورا من الجنة أو السماء، ووعيده بالنار هو ومن تبعه من الناس ٢/ ٢١٩- ٢٢٠