للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ارتد ورجع إلى الكفر خاسرا الدنيا والآخرة ويدعو من دون الله ويعبد مالا يضره ولا ينفعه ٣/ ٥٢٢- ٥٢٣ قتل الأولاد خشية الفاقة من عادة بعض المشركين العرب في الجاهلية ٢/ ٢٠٣- ٢٠٤ كراهية المشركين للأنثى وكيف يسود وجه أحدهم عند ما يبشر بها ٤/ ٦٢٩ لا يجحد بآيات الله إلا كل غدار كفور ٤/ ٢٨٢ التحذير من مخالفة أحكام الله، وقد حاسب الله أهل كثير من القرى، وعذبهم بسبب عتوهم وعصيانهم ٥/ ٥٩٤

[الإفك:]

معناه الذين جاءوا به واتهموا عائشة هو خير لما تضمنه من براءة عائشة لكل من شارك فيه نصيبه من الحد والإثم الَّذِي تَوَلَّى كِبْرُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ ٤/ ١٤- ١٥ الذين يحبون انتشار الفاحشة في المجتمع الإسلامي لهم من الله عذاب أليم في الدنيا والآخرة موقف المؤمنين من الإفك خطورة الإفاضة فيه والقول باللسان من غير علم النصح بعدم العودة إلى مثل ذلك الذي يتهم الآخرين بالفاحشة يطالب بأربعة شهود على ما يدّعي ٤/ ١٧- ١٨

<<  <  ج: ص:  >  >>