عتاب الرسول صلّى الله عليه وسلم على إذنه للقعود عن الجهاد ٢/ ٤١٧- ٤١٨ نهي المؤمنين عن الاستئذان في القعود ٢/ ٤١٧- ٤١٨ تخلف المنافقين عن رسول الله بسبب بعد المسافة وكثرة العدو ٢/ ٤١٤- ٤١٥ الدعوة إلى النفير والجهاد بالمال والنفس كان في غزوة تبوك بسبب تثاقلهم ٢/ ٤١٥- ٤١٦ تثاقل المجاهدين، والترغيب في النفير خفافا وثقالا ٢/ ٤١٥- ٤١٦ لو كان المنافقون صادقين في الرغبة في الجهاد لأعدوا له عدته ٢/ ٤١٨- ٤١٩ كره الله خروجهم فأقعدهم ٢/ ٤١٨- ٤١٩ تسلية الرسول والمؤمنين عن تخلف المنافقين ٢/ ٤١٨- ٤١٩ سعي المنافقين بالفتنة بين المؤمنين ٢/ ٤١٩- ٤٢٠ تدبير الحيل للقعود، وسقوطهم في الفتنة وهي التخلف عن الجهاد ٢/ ٤١٩- ٤٢٠ المنافقون ينفقون أموالهم طوعا أو كرها ولا أجر لهم بسبب كفرهم ٢/ ٤٢١- ٤٢٣ حلفهم الكاذب، وخبث ضمائرهم، وتربصهم بالمؤمنين ٢/ ٤٢١- ٤٢٣ الرد عليهم: بأن ما يصيبهم إلا ما كتب الله لهم ٢/ ٤٢١ المؤمنون يصيبهم إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة ٢/ ٤٢١ اعتذار المنافقين بشدة الحر استهزاء وسخرية ٢/ ٤٤٢ فضح مواقف المنافقين ٢/ ٤٢٣ المعذرون هم الذين اعتذروا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الخروج إلى تبوك بأعذار كاذبة ٢/ ٤٤٥- ٤٤٦ أصحاب الأعذار الذين لم يجد الرسول ما يحملهم عليه فخرجوا من عنده يبكون ٢/ ٤٤٧- ٤٤٨ ذكر أهل الأعذار الصحيحة، وهم الضعفاء والمرضى والفقراء، وهي أعذار مسقطة للجهاد ٢/ ٤٤٦- ٤٤٧ توبة كعب بن مالك والمتخلفين معه هلال بن أمية ومرارة بن الربيع ٢/ ٤٧٠- ٤٧١
١٣- الغنائم:
حكم الغنيمة وكيف تقسم ٢/ ٣٥٣- ٣٥٤ معنى الأنفال ٢/ ٣٢٣- ٣٢٥ الأنفال ثابتة لرسول الله ٢/ ٣٢٣- ٣٢٥ و ٣٢٨