مجيئهم من أعلى الوادي ومن أسفله ٤/ ٣٠٤- ٣٠٥ زاغت أبصار بعض المسلمين وبلغت القلوب الحناجر من الخوف وظنوا الظنون المختلفة من النصر والهزيمة ٤/ ٣٠٤- ٣٠٥ اختبار المؤمنين بالخوف فاضطربوا ٤/ ٣٠٦ المنافقون أهل الشك والريب قالوا: ما وعدنا الله والرسول من النصر والظفر إلا باطلا ٤/ ٣٠٦ طائفة من المنافقين دعت إلى ترك الإقامة في المعسكر والرجوع إلى البيوت ٤/ ٣٠٦ استئذان المنافقون لحماية بيوتهم ليس إلا فرارا ٤/ ٣٠٧- ٣٠٨ لو دخل عليهم من جميع الجهات ثم سئلوا الشرك والكفر لأتوه مسرعين من غير تردد ٤/ ٣٠٧- ٣٠٨ نقضهم للعهد في الثبات وعدم الفرار ٤/ ٣٠٧- ٣٠٨ الفرار لا يفيد، ولا عاصم من أمر الله ٤/ ٣٠٧- ٣٠٨ المؤمنون عند ما رأوا الأحزاب ازدادوا إيمانا وتصديقا بوعد الله ورسوله في النصر ٤/ ٣١٢- ٣١٣ منهم من استشهد ومنهم من ينتظر وما بدلوا وما غيروا ٤/ ٣١٢- ٣١٣ رد الله الكفار بغيظهم لم ينالوا من المسلمين شيئا ٤/ ٣١٤ أرسل عليهم ريحا وكفى المؤمنين القتال ٤/ ٣١٤ أنزل الله يهود بني قريظة من حصونهم وألقى في قلوبهم الرعب والخوف ٤/ ٣١٥- ٣١٦ أورث الله المسلمين ديار يهود بني قريظة ٤/ ٣١٥- ٣١٦ تقتلون الرجال المقاتلين وتأسرون النساء والذرية ٤/ ٣١٥- ٣١٦
٩- صلح الحديبية:
صلح الحديبية والصلح قد يسمّى فتحا ٥/ ٥٣- ٥٥ نصر الله لرسوله وإنزال السكينة في قلوب المؤمنين ٥/ ٥٣- ٥٥
١٠- بيعة الرضوان:
سبب تسميتها ٥/ ٦٠- ٦٢ أنزل الله الطمأنينة في قلوبهم وأثابهم فتح خيبر ومغانم كثيرة يأخذونها ٥/ ٦٠- ٦٢ انتصار المسلمين ٢/ ٣٩٧- ٣٩٨