أصله: الإثارة ١/ ١٠٤ قدرة الله على البعث ٢/ ١١٣- ١١٤ تكذيب الكفار بالبعث لعدم تصورهم له بعد أن يصيروا ترابا ٣/ ٨١ الرد على منكري البعث بأن الله خَلْقَهُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ، ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ، ثُمَّ مِنْ مضغة، وهو الذي يقر في الأرحام ما يشاء، ثم الولادة والبلوغ والحياة والموت ٣/ ٥١٧- ٥١٨ إقامة الحجة على منكري البعث بالأرض الهامدة التي تنبت الزرع بعد نزول المطر ٣/ ٥١٩ إزالة الجبال من أماكنها، وتسييرها كالسحاب عند البعث ٣/ ٣٤٧
٣- يوم القيامة:
تفتح السماء وتشققها بالغيوم والسحب ينزّل الله فيه الملائكة الملك يومئذ لله ذلك يوم عسير على الكفار يعض الظالم على يديه ندما وحسرة ٤/ ٨٤- ٨٥ حين تقوم الساعة تنقطع حجة الكفار المجرمين ٤/ ٢٥١- ٢٥٢ يتفرق المشركون عن آلهتهم فلا شافع لهم ٤/ ٢٥١- ٢٥٢ الاستدلال على البعث بالشجر الأخضر يقدح منه النار ٤/ ٤٤٠- ٤٤١ قدرة الله في خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ- وَهُمَا فِي غَايَةِ الْعِظَمِ- قادرة على خلق الناس من جديد، وإنما شأنه أن يقول للشيء كن فيكون بيده سبحانه ملكوت كل شيء، وإليه يرجع الناس للحساب ٤/ ٤٤٠- ٤٤١ يوم القيامة تسود وجوه الكفار المكذبين ٤/ ٥٤١ استبعاد الكفار للرجعة بعد الموت ٥/ ٨٤- ٨٥ الرد عليهم بأن الله قادر على بعثهم وهو يعلم ما تنقص الأرض منهم وعنده كتاب حفيظ بأسمائهم ٥/ ٨٤- ٨٥ يوم القيامة يحشر المشركون وما يعبدون من دونه ٤/ ٧٨ يدعو الله يوم القيامة كل أناس بإمامهم