لوط عليه السلام يطلب النصر من الله، فأنزل الله ملائكته بعذاب قومه وإهلاكهم ٤/ ٢٣٢- ٢٣٣ لما جاءت الملائكة لوطا خاف عليهم من قومه وعجز عن حمايتهم لأنه ظنهم بشرا ٤/ ٢٣٣- ٢٣٤ أعلموه أنهم رسل من عند الله لنجاته وأهله، وإهلاك قومه وزوجته ٤/ ٢٣٣- ٢٣٤ لوط من المرسلين، فنجّاه الله وأهله إلا زوجته أهلكها الله ٤/ ٤٧٠ دمر الله قومه ومنازلهم شاهدة لمن يعتبر ٤/ ٤٧٠ تكذيبهم وهلاكهم بالريح ترميهم بالحصباء ٥/ ١٥٣- ١٥٤ نجاة لوط وأهله في وقت السّحر ٥/ ١٥٣- ١٥٤ مراودتهم لضيوفه من الملائكة ٥/ ١٥٣- ١٥٤ جاءهم العذاب صباحا ٥/ ١٥٣- ١٥٤ ضرب الله مثلا للذين كفروا بزوجته التي خانته بالكفر، وإخبار قومه بضيوفه ٥/ ٣٠٤- ٣٠٥ جزاؤها دخول النار ٥/ ٣٠٤- ٣٠٥
٩- يوسف عليه السلام:
يوسف يذكر لأبيه يعقوب رؤياه ٣/ ٧ يعقوب ينهى يوسف عن ذكر رؤياه أمام إخوته فيحسدونه ٣/ ٧ إكرام الله ليوسف بالاصطفاء للنبوة، وتعليمه تأويل الأحاديث ويجمع له النبوة والملك، ويتم نعمته على آل يعقوب ٣/ ٨- ٩ إخوة يوسف لم يكونوا أنبياء ٣/ ١١ إخوته يحسدونه على حبّ يعقوب له ولأخيه بنيامين أكثر منهم، وهم جماعة، فاقترحوا قتله، لكن أحدهم ينهى عن قتله، ويوصي بوضعه في ظلام البئر ٣/ ٩- ١١ إخوته يطلبون من أبيهم أن يرسل معهم يوسف يرتع ويلعب ٣/ ١٢- ١٣ أبوه يخاف عليه أن يأكله الذئب ٣/ ١٢- ١٣ إخوته يضعونه في غيابة البئر ٣/ ١٢- ١٣ إخوة يوسف يتظاهرون بالبكاء والكذب على أبيهم بأن يوسف أكله الذئب ٣/ ١٣- ١٤- ١٥ جاءوا على قميصه بدم كذب ٣/ ١٣- ١٤- ١٥ العثور على يوسف في البئر وبيعه في مصر إلى العزيز ٣/ ١٥- ١٩