للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَإِنِّي لَآتِي الْعِرْسَ عِنْدَ طَهُورِهَا ... وَأَهْجُرُهَا يَوْمًا إذا تك ضاحكا

:: ٢/ ٥٧٩

لئن هَجَوْتَ أَخَا صِدْقٍ وَمَكْرُمَةٍ ... لَقَدْ مَرَيْتَ أَخًا ما كان يمريكا

:: ٥/ ١٢٨

أَرْسَلْتُ فِيهَا رَجُلًا لُكَالِكَا ... يَقْصُرُ يَمْشِي وَيَطُولُ باركا

: ثعلب: ١/ ٣٦٢

تجانف عن حجر اليمامة ناقتي ... وما قصدت من أهلها لسوائكا

: الأعشى: ١/ ٢٠٥ و ٣/ ٥٧٨

أَفِي كُلِّ عَامٍ أَنْتَ جَاشِمُ غَزْوَةٍ ... تَشَدُّ لأقصاها عزيم عزائكا

: الأعشى: ١/ ٢٧٠

نَظَرْتَ إِلَى عُنْوَانِهِ فَنَبَذْتَهُ ... كَنَبْذِكَ نَعْلًا أَخْلَقَتْ من نعالكا

: أبو الأسود: ١/ ١٣٨

لا هم رَبِّ أَنْ يَكُونُوا دُونَكَا ... يَبَرُّكَ النَّاسُ وَيَفْجُرُونَكَا

:: ١/ ٩١

أَقُولُ لَهُ وَالرُّمْحُ يَأْطُرُ مَتْنَهُ ... تَأَمَّلْ خُفَافًا أنني أنا ذلكا

: خفاف: ١/ ٣٨

كَأَنَّمَا جَلَّلَهَا الْحُوَّاكُ ... طِنْفِسَةٌ فِي وَشْيِهَا حِبَاكُ

:: ٥/ ٩٩

مُكَلَّلٍ بِأُصُولِ النَّجْمِ تَنْسُجُهُ ... رِيحُ الْجَنُوبِ لِضَاحِي مائه حبك

: زهير: ٥/ ١٥٨

حتى إذا ما هوت كف الغلام لها ... طارت وفي كفه من ريشها بتك

: زهير: ١/ ٥٩٦

لَا تَقْتُلِي رَجُلًا إِنْ كُنْتِ مُسْلِمَةً ... إِيَّاكِ من دمه إياك إياك

:: ٥/ ١٦٠

أبنتي أَفِي يُمْنَى يَدَيْكِ جَعَلْتِنِي ... فَأَفْرَحُ أَمْ صَيَّرْتِنِي في شمالك

: ابن الدمينة: ٥/ ١٧٨

تَنَقَّلْتُ فِي أَشْرَفِ التَّنَقُّلِ ... بَيْنَ رِمَاحَيْ نَهْشَلٍ ومالك

:: ٤/ ١١٤

مصابيح ليست باللواتي تقودها ... نجوم ولا بالآفات الدوالك

: ذو الرمة: ٣/ ٢٩٧

[حرف اللام]

وَإِذَا جُوزِيتَ قَرْضًا فَاجْزِهِ ... إِنَّمَا يَجْزِي الْفَتَى ليس الجمل

: لَبِيدٍ: ٥/ ٢٠٢

فِي كُهُولٍ سَادَةٍ مِنْ قَوْمِهِ ... نَظَرَ الدهر إليهم فابتهل

: لبيد: ١/ ٣٩٨

إن تَرِي رَأْسِي أَمْسَى وَاضِحًا ... سُلِّطَ الشَّيْبُ عَلَيْهِ فاشتعل

: لبيد: ٣/ ٣٧٩

عَسَلَانَ الذِّئْبِ أَمْسَى قَارِبًا ... بَرَدَ اللَّيْلُ عَلَيْهِ فنسل

:: ٤/ ٤٢٩

مضمر تحذره الأبطال ... كأنه القسور الرهال

:: ٥/ ٤٠٠

قانتا لله يتلو كتبه ... وعلى عمر من الناس اعتزل

:: ١/ ١٥٥ و ٢٩٦

وَغُلَامٍ أَرْسَلَتْهُ أُمُّهُ ... بِأَلُوكٍ فَبَذَلْنَا مَا سَأَلْ

: لبيد: ١/ ٧٤

وَلَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ... وَكَذَاكَ اللَّهُ ما شاء فعل

:: ٣/ ٤٣٥

وقد لبست لهذا الْأَمْرَ أَعْصُرَهُ ... حَتَّى تَجَلَّلَ رَأْسِي الشَّيْبُ فَاشْتَعَلَا

: الأخطل: ١/ ٨٩

وَنَحْنُ رَهَنَّا بِالْأَفَاقَةِ عَامِرًا ... بِمَا كَانَ فِي الدرداء رهنا فأبسلا

: النابغة: ٢/ ١٤٧

تَحَنَّنْ عَلَيَّ هَدَاكَ الْمَلِيكُ ... فَإِنَّ لِكُلِّ مَقَامٍ مقالا

: الحطيئة: ٣/ ٣٨٥

<<  <  ج: ص:  >  >>