للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنَّ رَجُلًا يُقَالُ لَهُ ضُبَيْعٌ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فجعل يسأل عنن متشابه القرآن: سليمان بن يسار: ١/ ٣٦٧ أن عليّ بن أبي طالب ذكر جابر بن عبد الله ووصفه بالعلم:: ١/ ١٦ أَنَّ غَيْلَانَ بْنَ سَلَمَةَ الثَّقَفِيَّ أَسْلَمَ وَتَحْتَهُ عشرة نسوة: ابن عمر: ١/ ٤٨٧ أَنَّ النَّجَاشِيَّ قَالَ لِجَعْفَرٍ مَا يَقُولُ صَاحِبُكَ في ابن مريم: أبو موسى: ١/ ٦٢٤ أَنَّ نَفَرًا مِنْ عُكْلٍ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسلموا: أنس: ٢/ ٤٣ أن هذه الزهري تسميها العرب الزهرة: عليّ: ١/ ١٤٤ أن يعلى بن أمية جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بالجعرانة: يعلى بن أمية: ١/ ٢٢٧ أَنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ابن عمر: ٢/ ٥١ أَنَّ الْيَهُودَ قَالُوا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبِرْنَا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ: ابن عباس: ١/ ٤١٤ أنا خير الشركاء فمن عمل عملا: أبو هريرة: ٣/ ٣٧٨ أنا وأمي من المستضعفين: العوفي: ١/ ٥٦٣ أَنَّهُ قَالَ فِي الْإِيلَاءِ: إِذَا مَضَتْ أَرْبَعَةُ أشهر: عمر: ١/ ٢٦٨ أنه كان يعرف تفسير قَوْلَهُ تَعَالَى إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ:: ١/ ١٦ أهبط آدم بالهند وحواء بجدة: ابن عباس: ١/ ٨٤ أهبط آدم بالصفا وحواء بالمروة: ابن عمر: ١/ ٨٤ أو كصيب: هو المطر، هو مثل للمنافق: ابن عباس: ١/ ٥٩ أول سورة أنزلت بالمدينة سورة البقرة: عكرمة: ١/ ٣٢ أول ما أهبط آدم إلى أرض الهند: ابن عباس: ١/ ٨٤ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا هُوَ أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ عِنْدِي: شدّاد بن أوس: ٣/ ٣٧٧ ألا إن أربعين دارا جار:: ١/ ٥٣٦ أيان تقضي حاجتي أيانا:: ٢/ ٣١١ أيها الناس إنكم تؤولون الآية هذا التأويل: أبو أيوب: ١/ ٢٢٣ إقامة الصلاة: المحافظة على مواقيتها ووضوئها: قتادة: ١/ ٤٢ إِنَّ أَوَّلَ مَا نُسِخَ فِي الْقُرْآنِ الْقِبْلَةُ: ابن عباس: ١/ ١٧٦ إِنَّ الْحَجَرَ لَيَقَعُ عَلَى الْأَرْضِ وَلَوِ اجْتَمَعَ عليه فئام: ابن عباس: ١/ ١٢٠ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَمُوتُ عَلَى فِرَاشِهِ وَهُوَ شَهِيدٌ: ابن مسعود: ٥/ ٢٠٩ إِنَّ الشَّيَاطِينَ كَانُوا يَسْتَرِقُونَ السَّمْعَ مِنَ السَّمَاءِ: ابن عباس: ١/ ١٤٢

<<  <  ج: ص:  >  >>