للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَزَيْدَ مَنَاةَ تُوعِدُ يَا ابْنَ تَيْمٍ ... تَأَمَّلْ أين تاه بك الوعيد

: جرير: ٥/ ١٣٠

تَأَلَّى ابْنُ أَوْسٍ حَلْفَةً لِيَرُدَّنِي ... إِلَى نِسْوَةٍ كأنهن مفايد

:: ٤/ ١٩

الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْهَادِي لِطَاعَتِهِ ... فِي فِتْنَةِ النَّاسِ إذ أهواؤهم قدد

:: ٥/ ٣١٧

أغر عليه للنبوة خاتم ... من الله مشهود يلوح ويشهد

: حسان: ٥/ ٥٦٤

وَشَقَّ لَهُ مِنِ اسْمِهِ لِيُجِلَّهُ ... فَذُو الْعَرْشِ محمود وهذا محمد

: حسان: ٥/ ٥٦٤

بردت حراشفها علي فصدني ... عنها وعن تقبيلها البرد

: الكندي: ٥/ ٤٤٢

عَلَوْتُهُ بِحُسَامٍ ثُمَّ قُلْتُ لَهُ ... خُذْهَا حُذَيْفُ فأنت السيد الصمد

:: ٥/ ٦٣٣

فَالْأَرْضُ مَعْقِلُنَا وَكَانَتْ أُمَّنَا ... فِيهَا مَقَابِرُنَا وَفِيهَا نولد

: أمية بن أبي الصلت: ٥/ ٥٩٤

جَزَى اللَّهُ بِالْإِحْسَانِ مَا فَعَلَا بِكُمْ ... وَأَبْلَاهُمَا خير البلاء الذي يبلو

: زُهَيْرٍ: ١/ ٩٨

وَلَا سِنَةٌ طَوَالَ الدَّهْرِ تَأْخُذُهُ ... وَلَا ينام وما في أمره فند

: زهير: ١/ ٣١١

أَوْ دُرَّةٍ صَدَفِيَّةٍ غَوَّاصُهَا ... بَهِجٌ مَتَى يَرَهَا يهل ويسجد

: النابغة: ١/ ١٩٦

وَالشَّمْسُ تَطْلُعُ كُلَّ آخِرِ لَيْلَةٍ ... حَمْرَاءَ يُصْبِحُ لونها يتورد

: أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي الصَّلْتِ: ١/ ١٨٩

مَلِيكٌ عَلَى عَرْشِ السماء مهيمن ... لعزته تعنو الوجوه وتسجد

: أمية بن أبي الصلت: ٣/ ٤٥٧

قد كان ذو القرنين عمرو مسلما ... ملكا تذل له الملوك وتحسد

: تبع: ٣/ ٣٦٧

فَإِنْ تَكْتُمُوا الدَّاءَ لَا نُخْفِهِ ... وَإِنْ تَبْعَثُوا الحرب لا نقعد

: امرؤ القيس: ٣/ ٤٢٣

وَضَمَّ الْإِلَهُ اسْمَ النَّبِيِّ مَعَ اسْمِهِ ... إِذَا قال في الخمس المؤذن أشهد

: حسان: ٥/ ٥٦٤

يا لهف نفسي ولهفي غَيْرَ مُجْدِيَةٍ ... عَنِّي وَمَا مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ ملتحد

:: ٥/ ٣٧٢

فمن لم يمت بالسيف مات بغيره ... تعددت الأسباب والموت واحد

:: ١/ ٥٦٤

إِذَا أَنْكَرَتْنِي بَلْدَةٌ أَوْ نَكِرْتُهَا ... خَرَجْتُ مَعَ البازيّ عليّ سواد

:: ٢/ ٥٧٨

ألم يأتيك والأنباء تنمي ... بلا لاقت لبون بني زياد

: قيس بن زهير: ٣/ ٦٢ و ١١٥ و ٥٣٠

إِلَّا سُلَيْمَانَ إِذْ قَالَ الْمَلِيكُ لَهُ ... قُمْ فِي الْبَرِيَّةِ فَاحْدُدْهَا عَنِ الْفَنَدِ

: النابغة: ٣/ ٦٤ و ٤/ ٤٩٨

هَلْ فِي افْتِخَارِ الْكَرِيمِ مِنْ أَوَدٍ ... أَمْ هل لقول الصديق من فند

:: ٣/ ٦٤

فَأَصْبَحْتُ مِمَّا كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَهَا ... مِنَ الْوُدِّ مثل القابض الماء باليد

:: ٣/ ٨٨

مؤللتان يعرف العتق فيهما ... كسامعتي شاة بحومل مفرد

: طرفة: ٢/ ٣٨٧

أَعَاذِلَ إِنَّ الْجَهْلَ مِنْ لَذَّةِ الْفَتَى ... وَإِنَّ المنايا للنفوس بمرصد

: عديّ: ٢/ ٣٨٥

<<  <  ج: ص:  >  >>