لَا تَعْدَمِي الدَّهْرَ شِفَارَ الْجَازِرِ ... لِلضَّيْفِ وَالضَّيْفُ أحق زائر
:: ٢/ ٥٨٣
تَمَنَّى كِتَابَ اللَّهِ أَوَّلَ لَيْلَةٍ ... وَآخِرَهُ لَاقَى حمام المقادر
: كعب بن مالك: ١/ ١٢٣
إِلَى الْحَوْلِ ثُمَّ اسْمُ السَّلَامِ عَلَيْكُمَا ... وَمَنْ يبك حولا كاملا فقد اعتذر
: لبيد: ٢/ ٤٤٥ و ٥/ ١٧٣ و ٥١٤
فَمَا وَنِيَ مُحَمَّدٌ مُذْ أَنْ غَفَرَ ... لَهُ الإله ما مضى وما غبر
: العجاج: ٣/ ٤٣٢
جَذَّذَ الْأَصْنَامَ فِي مِحْرَابِهَا ... ذَاكَ فِي اللَّهِ العليّ المقتدر
:: ٣/ ٤٨٨
جعل البيت مثابا لهم ... ليس منه الدهر يقضون الوطر
:: ١/ ١٦١
لها عذر كَقُرُونِ النِّسَا ... ءِ رُكِّبْنَ فِي يَوْمِ رِيحٍ وصر
:: ٤/ ٥٨٥
قد غدا يحملني في أثفه ... لا حق الإطلين محبوك ممر
: أبو دؤاد: ٥/ ٩٩
سلام الإله وريحانه ... ورحمته وسماء درر
: النمر بن تولب: ٥/ ١٦٠ و ١٩٥
وَلَيْلَةً ظَلَامُهَا قَدِ اعْتَكَرْ ... قَطَعْتُهَا وَالزَّمْهَرِيرُ مَا زهر
:: ٥/ ٤٢١
فَلَا وَأَبِيكِ ابْنَةَ الْعَامِرِيِّ ... لَا يَدَّعِي الْقَوْمُ أني أفر
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٠٢
أَقْسَمَ بِاللَّهِ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ ... مَا مَسَّهَا من نقل ولا دبر
:: ٥/ ٤٠٤
ولقد تعلم بكر أننا ... فاضلو الرأي وفي الروع وزر
: طرفة: ٥/ ٤٠٥
لَعَمْرِي مَا لِلْفَتَى مِنْ وَزَرْ ... مِنَ الْمَوْتِ يدركه والكبر
:: ٥/ ٤٠٥
أَرَى النَّاسَ قَدْ أَحْدَثُوا شِيمَةً ... وَفِي كُلِّ حادثة يؤتمر
: النمر بن تولب: ٤/ ١٩١
إني أتتني لسان لا أسر بها ... من علو لا عجب منها ولا سخر
: الأعشى: ٤/ ١٢٣
أَتَوْنِي فَلَمْ أَرْضَ مَا بَيَّتُوا ... وَكَانُوا أَتَوْنِي بأمر نكر
:: ١/ ٥٦٦
وَإِنَّ قُرَيْشًا كُلَّهَا عَشْرُ أَبْطُنٍ ... وَأَنْتَ بَرِيءٌ من قبائلها العشر
:: ٢/ ٢٩١
لَا يَبْعَدَنَّ قَوْمَيِ الَّذِينَ هُمْ ... سُمُّ الْعُدَاةِ وآفة الجزر
:: ١/ ٦١٩ و ٢/ ٥٧٤
أَنْتُمْ أَوْسَطُ حَيٍّ عَلِمُوا ... بِصَغِيرِ الْأَمْرِ أَوْ إحدى الكبر
:: ١/ ١٧٤
وإذ هِيَ تَمْشِي كَمَشْيِ النَّزِي ... فِ يَصْرَعُهُ بِالْكَثِيبِ البهر
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٥١
وَتَرَى النَّاسَ إِلَى أَبْوَابِهِ ... زُمَرًا تَنْتَابُهُ بَعْدَ زمر
:: ٤/ ٥٤٦
لها ذنب مثل ذيل العروس ... تسد به فرجها من دبر
: امرؤ القيس: ٥/ ٨٥
أَخْرَجَ الشَّطْءَ عَلَى وَجْهِ الثَّرَى ... وَمِنَ الْأَشْجَارِ أفنان الثمر
:: ٥/ ٦٦
يا ابن المغلى نَزَلَتْ إِحْدَى الْكُبَرْ ... دَاهِيَةُ الدَّهْرِ وَصَمَّاءُ الْغِيَرْ
:: ٥/ ٣٩٧
لما أكبت يدا لرزايا ... عليه نادى ألا مجير
:: ٥/ ٦٢٦
فهان عَلَى سَرَاةِ بَنِي لُؤَيٍّ ... حَرِيقٌ بِالْبِوَيْرَةِ مُسْتَطِيرُ
: حسان: ٥/ ٢٣٧
فكيف أنا وانتحال القوافي ... بعد الشيب يكفي ذاك عارا
: الأعشى: ٣/ ٣٤٠