للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ظعن الذين فراقهم أتوقع ... وجرى بينهم الغراب الأبقع

: عنترة: ٣/ ٢٢٠

فَمَا النَّاسُ إِلَّا عَامِلَانِ فَعَامِلٌ ... يُتَبِّرُ مَا يبني وآخر رافع

:: ٣/ ٢٥٠

فَمَا فَتِئْتُ حَتَّى كَأَنَّ غُبَارَهَا ... سُرَادِقُ يَوْمٍ ذي رياح ترفع

: أوس بن حجر: ٣/ ٥٨

أَمِنْ رَيْحَانَةِ الدَّاعِي السَّمِيعِ ... يُؤَرِّقُنِي وَأَصْحَابِي هُجُوعُ

: عمرو بن معدي كرب: ٢/ ١٦٨ و ٥/ ١٠١

تناذرها الراقون من سوء سمها ... تطلقه حينا وحينا تراجع

: النابغة: ٣/ ١٢٧

وَلَا تَمْشِ فَوْقَ الْأَرْضِ إِلَّا تَوَاضُعًا ... فَكَمْ تحتها قوم هم منك أرفع

:: ٣/ ٢٧١

طوى النحز والأجراز ما في بطونها ... فما بقيت إلا الضلوع الجراشع

: ذو الرمة: ٣/ ٣٢١

أخذنا بآفاق السماء عليكم ... لنا قمراها والنجوم الطوالع

:: ٥/ ٤٧٤

أُخَبِّرُ أَخْبَارَ الْقُرُونِ الَّتِي مَضَتْ ... أَدِبُّ كَأَنِّي كلما قمت راكع

: لبيد: ١/ ٩٠

وَصَفْتَ التُّقَى حَتَّى كَأَنَّكَ ذُو تُقَى ... وَرِيحُ الخطايا من ثيابك تسطع

: أبو العتاهية: ١/ ٩١

حلفت فلم أترك لنفسك ريبة ... وهل يأثم ذو أمة وهو طائع

: النابغة: ١/ ٤٢٥ و ٣/ ٥٧٥ و ٤/ ٦٣١

حتى كأني للحوادث مروة ... بصفا المشقر كل يوم تقرع

: أبو ذؤيب: ١/ ١٨٥

وخيل قد دلفت لها بخيل ... تحية بينهم ضرب وجيع

: معدي كرب: ١/ ٢٤٠

وَظَلَّ بَنَاتُ اللَّيْلِ حَوْلِيَ عُكَّفًا ... عُكُوفَ الْبَوَاكِي حولهن صريع

:: ١/ ٢١٥

لَمَّا أَتَى خَبَرُ الزُّبَيْرِ تَوَاضَعَتْ ... سُورُ الْمَدِينَةِ والجبال الخشع

: جرير: ١/ ١١٩ و ٢/ ٢٠٦ و ٣/ ٤٥٦ و ٤/ ٦٥٩

تقول وقد أفردتها من خليلها ... تعست كما أتعستني يا مجمع

: مجمع بن هلال: ٥/ ٣٨

أمن المنون وريبه تتوجع ... والدهر ليس بمعتب من يجزع

: أبو ذؤيب الهذلي: ٥/ ١١٩

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مُزْنَةً ... وَعُفْرُ الظباء في الكناس تقمع

: أوس بن حجر: ٥/ ١٩٠

أَتَوْكَ فَقُطِّعَتْ أَنْكَالُهُمْ ... وَقَدْ كُنَّ قَبْلَكَ لَا تقطع

: الخنساء: ٥/ ٣٨١

فإني بِحَمْدِ اللَّهِ لَا ثَوْبَ فَاجِرٍ ... لَبِسْتُ وَلَا من غدرة أتقنع

: غيلان بن سلمة: ٥/ ٣٨٩ و ٣٩٤

تذكرت ليلى فاعترتني صبابة ... فكاد صميم القلب لا ينقطع

:: ٥/ ٤٠٢

صكاء ذِعْلِبَةً إِذَا اسْتَدْبَرْتَهَا ... حَرَجٌ إِذَا اسْتَقْبَلْتَهَا هِلْوَاعُ

: المسيب بن علس: ٥/ ٣٥٠

زَنِيمٌ تَدَاعَاهُ الرِّجَالُ زِيَادَةً ... كَمَا زِيدَ فِي عرض الأديم الأكارع

: حسان: ٥/ ٣٢١

وعيد أبي قابوس في غير كنهه ... أتاني ودوني راكس فالضواجع

: النابغة

: ٥/ ٦٣٨

جذمنا قيس ونجد دارنا ... ولنا الأب به المكرع

:: ٥/ ٤٦٦

بُلِينَا وَمَا تُبْلَى النُّجُومُ الطَّوَالِعُ ... وَتَبْقَى الْجِبَالُ بعدنا والمصانع

: لبيد: ٤/ ١٢٧

<<  <  ج: ص:  >  >>