وَلَقَدْ طَعَنْتَ أَبَا عُيَيْنَةَ طَعْنَةً ... جَرَمَتْ فَزَارَةُ بعدها أن يغضبوا
:: ٢/ ٨
فَأُهْلِكُوا بِعَذَابٍ حَصَّ دَابِرَهُمْ ... فَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ صرفا ولا انتصروا
:: ٢/ ١٣٣
مَا لَكَ مِنْ طُولِ الْأَسَى فُرْقَانُ ... بَعْدَ قطين رحلوا وبانوا
:: ٣/ ٣٤٥
فَإِنْ كُنْتَ قَدْ أَزْمَعْتَ بِالصَّرْمِ بَيْنَنَا ... فَقَدْ جعلت أشراط أوله تبدو
: أبو الأسود: ٥/ ٤٣
كلفت مجهولها نوقا يمانية ... إذا الحداة على أكتافها حفدوا
: الأعشى: ٣/ ٢١٤
إن الخليط أجدوا البين فانجردوا ... وأخلفوك عد الأمر الذي وعدوا
:: ٤/ ٤١
يَا مَانِعَ الضَّيْمِ أَنْ تَغْشَى سَرَاتَهُمُ ... وَالْحَامِلَ الإصر عنهم بعد ما غرقوا
: النابغة: ١/ ٣٥٤
حَسَسْنَاهُمْ بِالسَّيْفِ حِسًّا فَأَصْبَحَتْ ... بَقِيَّتُهُمْ قَدْ شُرِّدُوا وتبددوا
:: ١/ ٤٤٦
مَا نَقَمُوا مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ إِلَّا ... أَنَّهُمْ يحلمون إن غضبوا
: قيس الرقيات: ٢/ ٤٣٧
أَلَا مِنْ مُبَلِّغٍ عَمْرًا رَسُولًا ... وَمَا تُغْنِي الرسالة شطر عمرو
:: ١/ ١٧٨
أرنا إداوة عبد الله نملؤها ... مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ إِنَّ الْقَوْمَ قَدْ ظَمِئُوا
:: ١/ ١٦٥
وَقَدِمَ الْخَوَارِجُ الضُّلَّالُ ... إِلَى عِبَادِ رَبِّهِمْ فَقَالُوا
:: ٤/ ٨٢
فأوردتهم ماء بفيفاء قفرة ... وقد حلق النجم اليماني فاستوى
:: ٢/ ٢٤٠
إِنَّ الشَّقِيَّ بِالشَّقَاءِ مُولَعٌ ... لَا يَمْلِكُ الرَّدَّ له إذا أتى
:: ١/ ١٠٧
وَإِنَّمَا الْمَرْءُ حَدِيثٌ بَعْدَهُ ... فَكُنْ حَدِيثًا حَسَنًا لمن وعى
: ابن دريد: ٣/ ٥٧٤
إِلَى كَمْ وَكَمْ أَشْيَاءُ مِنْكِ تُرِيبُنِي ... أُغْمِضُ عنها لست عنها بذي عمى
:: ١/ ٣٣٢
ثم جزاه اللَّهُ عَنِّي إِذْ جَزَى ... جَنَّاتِ عَدْنٍ فِي السماوات العلى
: أبو النجم: ٢/ ١٠٨
أَشِرْتُمْ بِلُبْسِ الْخَزِّ لَمَّا لَبِسْتُمُ ... وَمِنْ قَبْلُ لا تدرون من فتح القرى
:: ٥/ ١٥٢
إِمَّا تَرَيْ رَأْسِيَ حَاكِي لَوْنُهُ ... طُرَّةَ صُبْحٍ تحت أذيال الدجى
: ابن دريد: ٣/ ٣٨٩
جاءت معا وأطرقت شتيتا ... وهي تثير الساطع السخيا
: رؤبة: ٣/ ٤٣٧
خَطَرَتْ خَطْرَةٌ عَلَى الْقَلْبِ مِنْ ذِكْ ... رَاكِ وهنا فما استطعت مضيا
:: ٥/ ١٢٦
بَيْنَمَا نَحْنُ بِالْبَلَاكِثِ فَالْقَا ... عِ سِرَاعًا وَالْعِيسُ تهوى هويا
:: ٥/ ١٢٦
وَأَشْهَدُ عِنْدَ اللَّهِ أَنِّي أُحِبُّهَا ... فَهَذَا لَهَا عندي فما عندها ليا
: قيس بن ذريح: ٥/ ٢٧٤
فَتَصَدَّعَتْ صُمُّ الْجِبَالِ لِمَوْتِهِ ... وَبَكَتْ عَلَيْهِ الْمُرَمَّلَاتُ مليا
: مهلهل: ٣/ ٣٩٧
إِنَّمَا يُعْذَرُ الْوَلِيدُ وَلَا يُعْ ... ذَرُ مَنْ كان في الزمان عتيا
:: ٣/ ٣٨١
ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث ... أنا ذا كما قد غيبتني غيابيا
:: ٣/ ١٠
فَفَاءَتْ وَلَمْ تَقْضِ الَّذِي أَقْبَلَتْ لَهُ ... وَمِنْ حاجة الإنسان ما ليس قاضيا
:: ١/ ٢٦٧
هَمَمْتُ بِهِمْ مِنْ ثَنِيَّةِ لُؤْلُؤٍ ... شَفَيْتُ غَلِيلَاتِ الهوى من فؤاديا
:: ٣/ ٢١
أترجو بني مَرْوَانَ سَمْعِي وَطَاعَتِي ... وَقَوْمِي تَمِيمٌ وَالْفَلَاةُ وَرَائِيَا
:: ٢/ ٤٨٥ و ٣/ ١٢٠