كتاب فتح القدير للشوكاني

الأنبياء والرسل - ٤ - نوح عليه السلام: - ج: 6 - ص: 295

الركوب في السفينة ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠ جريانها في موج كالجبال ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠ نوح ينادي ابنه ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠ غرق ابن نوح ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠ انتهاء الطوفان واستقرار السفينة ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠ نوح يطلب من الله نجاة ابنه لأنه من أهله ٢/ ٥٧٠- ٥٧٢ نوح كان عبدا شكورا ٣/ ٢٥٠ استجاب الله لنوح ونجّاه وأهله ٣/ ٤٩٤ نصره الله على قومه، وكان قومه قوم سوء فأغرقهم ٣/ ٤٩٤ دعوته قومه إلى عبادة الله الواحد ٣/ ٥٧١- ٥٧٢ أشراف قومه يردّون عليه بأنه بشر، ولو أراد الله أن يرسل لأنزل ملائكة ٣/ ٥٧١- ٥٧٢ اتهام قومه له بالجنون ٣/ ٥٧١- ٥٧٢ قومه يطلبون الانتظار ٣/ ٥٧١- ٥٧٢ أمر الله له أن يصنع الفلك ٣/ ٥٧٢ إذا فار التنور بالماء أن يدخل فيها من كل زوجين اثنين من أهله إلا من سبق عليه القول بإهلاكهم ٣/ ٥٧٢ إغراق الظالمين ٣/ ٥٧٢ أغرق الله قومه لما كذبوا، وجعلهم الله آية ٤/ ٨٨- ٨٩ نوح يدعو قومه، ويبين لهم أنه أمين في تبليغ الرسالة، ولا يريد منهم أجرا ٤/ ١٢٦- ١٢٧ اعتراض قومه على إيمان الفقراء والضعفاء من قومه، ويصفونهم بالأرذلين، ويطلبون منه طردهم ٤/ ١٢٦- ١٢٧ نوح يرفض طردهم أو حسابهم ٤/ ١٢٦- ١٢٧ غرق قومه، ونجاته مع المؤمنين في السفينة بأمر الله ٤/ ١٢٦- ١٢٧ لبثه فِي قَوْمِهِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا ٤/ ٢٢٦- ٢٢٧ أغرق الله قومه بالطوفان لظلمهم ٤/ ٢٢٦- ٢٢٧ أنجى الله نوحا وأصحاب السفينة ٤/ ٢٢٦- ٢٢٧ نداؤه الله لينصره، فأجابه سبحانه، ونجّاه وأهله من الغرق ٤/ ٤٥٩- ٤٦٠ جعل ذرية نوح هم الباقون لأنهم نجوا من الغرق ٤/ ٤٥٩- ٤٦٠ سلام الله عليه لإيمانه ٤/ ٤٥٩- ٤٦٠