لم يكن إبراهيم على دين اليهود والنصارى، وكيف أكذبهم الله ١/ ٤٠٠- ٤٠١ دعاء إبراهيم أن يجعل مكة بلدا آمنا ٣/ ١٣٤- ١٣٦ دعاء إبراهيم أن يبعده الله وبنيه عن عبادة الأصنام ٣/ ١٣٤- ١٣٦ دعاء إبراهيم أن يجعل قلوب الناس تهوي لمكة ٣/ ١٣٤- ١٣٦ إسكانه ذريته هاجر وإسماعيل في مكة ٣/ ١٣٤- ١٣٦ حمده لله لما وهب له إسماعيل وإسحاق ٣/ ١٣٦ استغفاره لنفسه ولوالديه ٣/ ١٣٦ أخبار ضيوفه الملائكة ٣/ ١٦١- ١٦٥ فزعه منهم عند ما رأى أيديهم لا تصل إلى الطعام ٣/ ١٦١- ١٦٥ تبشيرهم له بغلام عليم ٣/ ١٦١- ١٦٥ إعلامه بأنهم مرسلون لقوم لوط لإهلاكهم ٣/ ١٦١- ١٦٥ كان أمة معلّما للخير ٣/ ٢٤٣- ٢٤٤ كان شاكرا لنعم الله، موحّدا له سبحانه ٣/ ٢٤٣- ٢٤٤ اختاره الله، وهداه إلى الصراط المستقيم ٣/ ٢٤٣- ٢٤٤ كان صدّيقا نبيا ٣/ ٣٩٨- ٣٩٩ دعا أباه إلى عبادة الله الواحد، وترك عبادة الشيطان ٣/ ٣٩٨- ٣٩٩ أبوه يغضب، ويقرر الهجران، ويعلن التهديد بالرجم ٣/ ٣٩٨- ٣٩٩ إبراهيم يعتزل عبادة القوم وآلهتهم، فيكرمه الله بإسحاق ويعقوب ٣/ ٣٩٨- ٣٩٩ انتقاله من تغيير المنكر باللسان إلى الفعل ٣/ ٤٩٠- ٤٩١ ذهابه إلى الأصنام ومخاطبته لها ٤/ ٢٦١- ٢٦٢ تكسير الأصنام، وترك الصنم الكبير ٣/ ٤٩٠- ٤٩١ و ٤/ ٢٦١- ٢٦٢ تساؤلهم عمن فعل ذلك، وتوجيه التهم والسؤال إلى إبراهيم ٣/ ٤٩٠- ٤٩١ آتاه الله الرشد ٣/ ٤٨٨ سأل أباه وقومه عن تماثيلهم التي يعبدونها من دون الله، وأخبرهم أنهم وآباءهم في ضلال ٣/ ٤٨٨ نجّاه الله إلى الشام، ووهب له إسحاق ويعقوب، وجعلهم الله أئمة في الهدى والصلاح ٣/ ٤٩٣- ٤٩٤ إبراهيم يحاجج قومه ٣/ ٤٩٢- ٤٩٣