الذين يريدون الدنيا أن يكون لهم مثله، وقال العلماء المؤمنون: ثواب الآخرة خير وأبقى ٤/ ٢١٦ خسف الله به وبداره وكنوزه الأرض ٤/ ٢١٧- ٢١٩ أصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس وقد كشف عن أبصارهم مصير الظلمة والمتكبرين ٤/ ٢١٧- ٢١٩ آتى الله موسى التوراة، وجعله هدى لبني إسرائيل ٤/ ٢٩٦ جعل الله من بني إسرائيل قادة يدعون إلى الهداية ٤/ ٢٩٦ آذاه قومه، فبرأه الله من الذي قالوه ٤/ ٣٥٣ منّ الله على موسى وهارون، ونصرهما الله على فرعون وآتاهما الله التوراة ٤/ ٤٦٩ سلام الله عليهما في عباد الله المؤمنين المحسنين ٤/ ٤٦٩ أرسله الله إلى فرعون وهامان وقارون بآيات تسع، وحجة ظاهرة وهي التوراة ٤/ ٥٦٠ قالوا عنه: ساحر كذاب، وقالوا بقتل أولاد المؤمنين الذكور ٤/ ٥٦٠ لجوء موسى إلى ربه مستعيذا من كل متكبر لا يؤمن باليوم الآخر ٤/ ٥٦١- ٥٦٢ الرجل المؤمن الذي يخفي إيمانه يستغرب ويستهجن عزمهم على قتل موسى، ولا ذنب له إلا الإيمان بالله ٤/ ٥٦١- ٥٦٢ تذكيره لهم بالملك الذي يستحق الشكر، وتحذيرهم من انتقام الله ٤/ ٥٦١- ٥٦٢ الرجل المؤمن يكرر تذكيرهم، وتحذيرهم من عذاب في الدنيا كما أصاب الأمم قبلهم، ومن عذاب الآخرة يوم ينادي بعضهم بعضا ٤/ ٥٦٤ تذكيرهم ببعثة يوسف ٤/ ٥٦٤ رجوع فرعون إلى تكبره وتجبره وطلبه من هامان أن يبني له قصرا عاليا يرى منه إله موسى ٤/ ٥٦٤ الرجل المؤمن يدعوهم إلى الاقتداء به ليهديهم إلى الجنة، وبيان حال الدنيا وزوالها والآخرة وخلودها، وأن الجزاء العادل: السيئة بمثلها والحسنة تضاعف بلا حساب ٤/ ٥٦٥ الرجل المؤمن يبين الفرق بين دعوته لهم إلى الإيمان ودعوتهم له للكفر، وأن المصير إِلَى اللَّهِ، وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ ٤/ ٥٦٦- ٥٦٧ تفويض أمره إلى الله وحفظه من مكرهم ٤/ ٥٦٧ أحاط بفرعون سوء العذاب في الدنيا وعذاب القبر بعد الموت ٤/ ٥٦٧