تجارة المؤمنين الرابحة هي: الإيمان بالله ورسوله، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس ٥/ ٢٦٤- ٢٦٦ إن أدى المؤمنون التجارة الرابحة، غفر الله ذنوبهم، ونصرهم على عدوهم في الدنيا، وأدخلهم جنات النعيم في الآخرة ٥/ ٢٦٤- ٢٦٦ أمر الله المؤمنين أن يكونوا أنصار الله، ينصرون دينه ٥/ ٢٦٤- ٢٦٦ المؤمنون يعادون من عادى الله ورسوله، ولو كانوا أقاربهم، ويحبون ويوالون المؤمنين، ولو كانوا أباعد ٥/ ٢٣٠- ٢٣١ المؤمنون الذي يعادون من عادى الله ويحبون المؤمنين كتب الله في قلوبهم الإيمان، وأيدهم بنصره، ويدخلهم جناته، وهم حزب الله، وهم المفلحون ٥/ ٢٣٠- ٢٣١ يتميز المؤمنون في الآخرة عن المفسدين في الأرض، كما يتميز المتقون عن الفجار ٤/ ٤٩٣ المؤمنون هم خير البرية، ودخولهم جنات خالدة ٥/ ٥٨٠ المؤمنون بالله هم الصديقون، ولهم الأجر والنور الموعودان لهم ٥/ ٢٠٨- ٢٠٩ المؤمنون هم الذين آمنوا بالله ورسوله، ولم يشكوا في إيمانهم، والذين جاهدوا بأموالهم وأنفسهم في طاعة الله، ولإعلاء كلمة الله. وأولئك هم الصادقون ٥/ ٨٠ المؤمنون هم الذين آمنوا وعملوا الصالحات ٣/ ٣٣٦ للمؤمنين جنات عدن ٣/ ٣٣٦ المؤمنون يحلّون في الجنة بزينة الملوك، ويتنعمون على الأسرة ٣/ ٣٣٦ المؤمنون هم الذين آمنوا وعملوا الصالحات، ويهديهم ربهم، وتجري من تحتهم الأنهار، ودعاؤهم التسبيح، وتحيتهم السلام، وآخر دعائهم: الحمد لله ٢/ ٤٨٥- ٤٨٦ تحية المؤمنين يوم يلقون الله السلام ٤/ ٣٣١ مبايعة المؤمنات لرسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَنْ: لا يَسْرِقْنَ، وَلَا يَزْنِينَ، وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ، وَلَا يأتين ببهتان ... إلخ ٥/ ٢٥٧- ٢٥٨ أمر الله الرسول صلّى الله عليه وسلم بمبايعة النساء والاستغفار لهنّ ٥/ ٢٥٧- ٢٥٨ المؤمنون في الجنة يأمرون بإحضار ما يشتهون من الفواكه ٤/ ٦٦٤ المؤمنون في الجنة آمنون من الموت والوصب ٤/ ٦٦٤ حفظ الله المؤمنين في الآخرة من عذاب النار ٤/ ٦٦٤