لا يصدقون بالبعث ٤/ ١٤٥ يزين الله لهم أعمالهم السيئة فيرونها حسنة فهم يترددون فيها لهم في الآخرة سوء العذاب وهم الأخسرون ٤/ ١٤٥ استعجالهم بالعذاب ٤/ ٢٤٠ تنادي عليهم الملائكة في النار: بغض الله إياكم في الدنيا أشدّ من بغضكم أنفسكم اليوم اعترافهم بإماتة الله لهم مرتين، وإحيائهم مرتين يتساءلون هل بالإمكان خروجهم من النار؟ ٤/ ٥٥٤- ٥٥٥ سوق الكفار إلى جهنم جماعات فتح أبواب النار للكفار ليدخلوها ٤/ ٥٤٦ يخاصم الكفار في دفع آيات الله، وبالباطل لإزالة الحق، وهم أصحاب النار ٤/ ٥٥٢ الكفار هم الذين كذبوا بالقرآن، يدخلون إلى جهنم والأغلال في أعناقهم، ويسحبون في الحميم المتناهي في الحر ٤/ ٥٥٢ تسأل الملائكة الكفار عن آلهتهم وأصنامهم التي عبدوها من دون الله ٤/ ٥٧٤ نهي بعض الكفار الناس عن سماع القرآن، واللغو فيه ٤/ ٥٨٩ طلبهم أن يروا من أضلهم من الجن والإنس ٤/ ٥٩٠ الكفار في شك من البعث ٤/ ٦٠٠ ليس للكفار كتاب قبل القرآن يحتجون به ويتمسكون به إنهم مقلدون لآبائهم وأجدادهم في عبادتهم للأصنام المترفون في كل أمة يقتدون بالآباء، ويقلدون تقليدا أعمى، ولو جاءهم الرسول بأهدى وأفضل ٤/ ٦٣١ و ٦٣٢ يأس الكفار من رحمة الله، ولهم عذاب أليم ٤/ ٢٢٩ الكفار المنكرون للبعث يقولون: أنرد في قبورنا أحياء بعد أن صرنا عظاما نخرة بالية إنها إذا لخسارة فادحة، ورجعة خاسرة ٥/ ٤٥٢- ٤٥٣ أعد الله للكفار سلاسل وقيودا وأغلالا ونارا تتسعر ٥/ ٤١٧ وجوه الكفار يوم القيامة كالحة متغيرة تنتظر الشر والهلاك ٥/ ٤٠٨ كفرهم بالبعث، وتسميتهم الملائكة بنات الله، واتباعهم الظنّ ٥/ ١٣٤- ١٣٥ بيان عناد الكفار، وكشف باطلهم بأن الله هو الخالق لهم، وعجزهم عن خلق أنفسهم، أو خلق السموات والأرض، أو امتلاك خزائن أرزاق العباد