توعدهم بعد الموت بالعذاب وبيان عجزهم في رد الروح إلى الحلقوم بعد خروجها منه ٥/ ١٩٤- ١٩٧ تكذيب الكفار واتباع أهوائهم رغم ما جاءهم من الأخبار عن الأمم الماضية ما فيه انتهاؤهم وازدجارهم عن الشر ٥/ ١٤٦ زعم الكفار أنهم لن يبعثوا، والتأكيد على بعثهم وحسابهم يوم القيامة ٥/ ٢٨٢ يحبون الدار الدنيا ويتركون يوما شديدا عسيرا ٥/ ٤٢٧ الله خلق الكفار وقوى خلقهم ولو شاء لأهلكهم ٥/ ٤٢٨ كفار قريش صدوا أنفسهم وغيرهم ٥/ ٣٥ أبطل الله أعمالهم وجعلها ضائعة ٥/ ٣٦ الكفار يعاندون الله ورسوله ويحادونه ٥/ ٢٢٢- ٢٢٣ أذلهم الله في الدنيا وأخزاهم ولهم عذاب مهين في الآخرة، ويبعثهم الله من قبورهم وينبئهم بما عملوا، أحصاه الله لهم، ونسوه ٥/ ٢٢٢- ٢٢٣ الذين كفروا وكذبوا بآيات الله هم أصحاب النار ٥/ ٢٠٨ توعد الله الكفار المكذبين بالهلاك، ودفعهم إلى النار دفعا، وتبكيتهم لما قالوا في الدنيا: إن ما جاء به محمد سحر ٥/ ١١٥ الانحطاط والعثار للكفار ٥/ ٣٩ أضل الله أعمالهم وأحبطها، لكراهيتهم ما أنزل الله على
رسوله ٥/ ٣٩ تذكيرهم ليعتبروا بما وقع للأمم الكافرة ٥/ ٣٩ التبرؤ من عبادتهم ومما يعبدون ٥/ ٦١٨- ٦٢١ أمر الكفار بالإيمان والإنفاق وتقريعهم على ترك ذلك ٥/ ٢٠٠- ٢٠١ المبطلون من الكفار قديما وحاضرا ٣/ ١٩١- ١٩٢ أرسل الله الرياح فأتت على بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فوقهم ٣/ ١٩١- ١٩٢ هزيمة الكفار يوم بدر ٥/ ١٥٥- ١٥٦ إعراض الكفار عما خرفوا به في القرآن، وضلالهم في عبادة ما لا يسمع ولا يعقل ٥/ ١٦- ١٨ شمول الكفار والمنافقين وأهل الكتاب والمطعمين من المشركين يوم بدر ٥/ ٤٩- ٥٠ الكفار صدوا أنفسهم وغيرهم عن الإسلام وعادوا الرسول بعد ما تبينوا صدقه، فلن يضروا الله شيئا وسيبطل أعمالهم ٥/ ٤٩- ٥٠ الكافرون اختصموا وكفروا، يقضي الله بهم إلى النار، ويقطع لهم ثيابا من