توبيخ المشركين وتقريعهم على عبادة الأصنام كاللات والعزى ومناة ٥/ ١٣٠- ١٣٢ الاستهزاء من جعلهم الآلهة إناثا وبنات لله مع حبهم للذكور ٥/ ١٣٢ تكذيب الأمم قبلهم برسلهم ٥/ ٨٦ تخويف المشركين في مكة مما اتفق للقرون الماضية ٥/ ٩٤ أقوالهم المتناقضة والمختلفة في محمد صلّى الله عليه وسلم ٥/ ٩٩ المكذبون فيما ادعوه على محمد صلّى الله عليه وسلم من الكهانة والسحر ٥/ ١٠٠ غفلتهم وجهلهم عن أمور الآخرة ٥/ ١٠٠ يكذبون بيوم الدين ويتساءلون عنه مكذبين ٥/ ١٠٠ عرضهم على النار وتعذيبهم، وكانوا في الدنيا كذبوا بها واستعجلوا العذاب ٥/ ١٠٠ تخصيص بعضهم بالذم وتقريعه بجهله للغيب، وما في صحف موسى- التوراة- من العذاب والانتقام منه ومن عمله ٥/ ١٣٦- ١٣٧ ضرب الله لهم مثلا: هل لهم شركاء من ما ملكت أيمانهم فيما رزقهم الله؟
فكيف إذن يجعلون لله شركاء وأندادا؟! ٤/ ٢٥٧- ٢٥٨ إنكارهم البعث وعدم اعترافهم إلا بالموتة الأولى وعدم الانتشار بعدها ٤/ ٦٦٠ إقرارهم بأن الله خالق للسموات والأرض، ويعبدون غيره ٤/ ٦٢٧ ظلموا أنفسهم بتكذيبهم بالبعث ٤/ ٦٢٢ يسأل المشركون عن إمكان الرجعة إلى الدنيا ٤/ ٦٢٢ يعرض المشركون على جهنم أذلاء ينظرون إليها من طرف ذليل ٤/ ٦٢٢ خسروا أنفسهم وأهلهم ٤/ ٦٢٢ هم في عذاب دائم لا ينقطع ٤/ ٦٢٢ تبكيتهم وتوبيخهم: بأن الله ذلل لهم ما في السموات وما في الأرض وأتم عليهم نعمه الظاهرة والباطنة ٤/ ٢٧٧ اعترافهم بأن الله خالقهم ومع ذلك يصرفون عن عبادته ٤/ ٦٥٠ وصفهم: بأنهم جاهلون، وأنهم سوف يعلمون ٤/ ٦٥١ قالوا إن ندخل في دينك يا محمد يتخطفنا العرب من أرضنا، يرد الله على المشركين بأن الله مكن لهم حرما آمنا، تجبى إليه الأرزاق والثمرات ٤/ ٢٠٦- ٢٠٧ يعذب الله في الدنيا والآخرة المشركين والمشركات ٥/ ٥٤ حكم ومصير أولاد المشركين يوم القيامة ٣/ ٢٥٨- ٢٥٩