اعتذارهم الباطل وكشف الله تعالى أخبارهم وسترهم ٢/ ٤٤٦ إنهم رجس، وأيمانهم كاذبة، ومأواهم جهنم ٢/ ٤٥٠ يقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولون ويعرضون ٤/ ٥٢ يعرضون عن حكم الله ورسوله إلا إذا كان في صالحهم ٤/ ٥٣ في قلوبهم مرض وهم ظالمون ٤/ ٥٣ المنافقون الذين اتخذوا مسجد الضرار، أرادوا الكفر، والتفريق بين المؤمنين، والإضرار بالمؤمنين ٢/ ٤٥٨- ٤٥٩- ٤٦١ الإعداد لحرب الله ورسوله ٢/ ٤٥٨- ٤٥٩ و ٤٦١ آيات الله تزيد المنافقين كفرا ورجسا ٢/ ٤٧٥ موقفهم المتردد من الخروج إلى الجهاد ٤/ ٥٥ طاعتهم ولو أقسموا عليها معروفة بالتلون ٤/ ٥٥ الْمُنَافِقُ إِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ رَجَعَ عَنِ الدين فكفر ٤/ ٢٢٤ الله قادر على تمييز نفاقهم بعلمه ٤/ ٢٢٤ ولا يأتون الحرب، وهم أشحة وبخلاء في الخير، وإذا جاء الخوف تدور أعينهم جبنا وإذا ذهب الخوف أغلظوا للمسلمين القول ٤/ ٣١٠- ٣١١ إرجاف المنافقين بذكر الأخبار الكاذبة لتوهين جانب المسلمين ٤/ ٣٥٠ تسليط الرسول عليهم إن أصروا على موقفهم، بقتلهم وأخذهم ٤/ ٣٥١ سنة الله في الأمم الماضية لعن المنافقين ٤/ ٣٥١ استماعهم للرسول صلّى الله عليه وسلم واستهزاؤهم بما قاله بعد خروجهم ٥/ ٤٢ ختم الله على قلوبهم، فاتبعوا أهواءهم ورغباتهم ٥/ ٤٤ ارتدادهم إلى الكفر بعد الإيمان ٥/ ٤٧ طاعتهم للمشركين في بعض أمورهم ٥/ ٤٧ يعذب الله المنافقين في الدنيا والآخرة ٥/ ٥٤ تولي المنافقين اليهود، ونصرهم، وهم ليسوا من المؤمنين ولا من اليهود ٥/ ٢٢٩- ٢٣٠ يحلفون على الكذب وجعلوا من إيمانهم بلسانهم وقاية وحماية لهم ٥/ ٢٢٩- ٢٣٠ يبعدون عن دين الله بسبب تثبيطهم، وأعد الله لهم العذاب المهين ٥/ ٢٣٠ لا تفيدهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا ٥/ ٢٣١ المنافقون هم أصحاب النار لا تفيدهم أيمانهم ولا كذبهم يوم القيامة، وهم حزب الشيطان ٥/ ٢٣١