ثم ذكر صفة نفي الشريك عن الله عز وجل في آيات طويلة، وهي تتضمن أن الله عز وجل ليس له شريك، كما أنها تدل على كمال ضدها، وهو أنه الواحد الأحد سبحانه وتعالى في عبوديته، فهو المعبود وحده، وفي الربوبية فهو الرب وحده، وفي الأسماء والصفات فهو صاحب الأسماء الحسنى والصفات العليا وحده.
ثم ذكر مجموعة من الآيات فيما يتعلق بالاستواء على العرش، وهذه سيأتي الحديث عنها في باب العلو، وأردف أيضاً بمجموعة من الآيات في العلو، وهذه سنتكلم عنها في اللقاء القادم إن شاء الله.
ثم ذكر مجموعة من الصفات المتعلقة بالمعية، وموضوع المعية مرتبط بموضوع العلو، وسنناقشه في اللقاء القادم إن شاء الله.
ثم ذكر مجموعة من الآيات تتعلق بصفة الكلام لله عز وجل وسنتحدث عنها في اللقاء القادم إن شاء الله.