للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

*ورويفع (١).

*وزيد بن بول (٢).

*وسعيد بن زيد (٣).

*وسعد (٤).


= وهو بمكة: «أن جندا قد توجهوا قبل مكة، وقد بعثت إليه دوسا مولى النبي صلى الله عليه وسلم، وأمرته أن يتقدم بين يديك باللواء». (انظر أسد الغابة والإصابة).
(١) ليس له رواية، قاله أبو عمر ٢/ ٥٠٤، وذكره أبو أحمد العسكري في موالي النبي صلى الله عليه وسلم، انظر ابن عساكر وكتب الصحابة، وفي الطبري ٣/ ١٧٠: ورويفع، وهو أبو رافع. . . وقال النويري ١٨/ ٢٣٤: سباه رسول الله صلى الله عليه وسلم من هوازن فأعتقه.
(٢) في (٢): زيد بن (بولى)، وهو ما يوافق رسم (أسد الغابة)، وهكذا ضبطه السخاوي في (الفخر). لذلك صحفت في المطبوع إلى (مولى). وحديثه في الترمذي (٣٥٧٢)، وأبي داود (١٥١٧) عن بلال بن يسار بن زيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثني أبي عن جدي سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر الله له وإن كان فر من الزحف». وقال الترمذي: غريب. وقال المنذري في الترهيب والترغيب ٢/ ٤٧٠: وإسناده جيد متصل.
(٣) كذا في الفخر المتوالي/٤٥/، وفي العيون ٢/ ٤١٠: (وسعيد). دون نسبة، ويشبهه مما لم يذكره المصنف-رحمه الله-سعيد بن مينا، ذكره الخطيب في المتفق والمفترق: عطاء عن سعيد بن مينا مولى النبي صلى الله عليه وسلم: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «فر من المجذوم فرارك من الأسد». ذكروه في الأسد والتجريد والإصابة.
(٤) هكذا أوردوه بدون نسبة على أنه مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث الصائمتين اللتين أفطرتا على ما حرم الله من الغيبة. أخرجه الإمام أحمد ٥/ ٣٣١: عن سعد أو عبيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

<<  <   >  >>