(١) كان في المطبوع: (عبيد الله وأسلم). على أنهما اثنان، تصحيف. وحديثه في المسند ٤/ ٣٤٢: عن عبيد الله بن أسلم مولى النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول لجعفر بن أبي طالب: «أشبهت خلقي وخلقي». (٢) ذكروه عن ابن السكن من حديث في الدجال. (٣) ذكره ابن سعد ١/ ٤٩٨ وقال: وكان فضالة مولى له يمانيا نزل الشأم بعد. وقال ابن عساكر ٢/ ٣٠٦: ولم أجد ذكر فضالة هذا في موالي النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه. قلت: وهذا هو كلام أبي عمر في الاستيعاب ٣/ ١٢٦٤. (٤) ذكروه كغلام للنبي صلى الله عليه وسلم من حديث قال عنه الذهبي في التجريد: لا يصح، وانظر عيون الأثر ٢/ ٤١١. وضبطه في الفخر: بوزن عظيم. (٥) قال عنه في التجريد: يروى عنه حديث مضطرب لا يصح. وقال في الإصابة: ذكره عبدان المروزي في الصحابة، وهو خطأ نشأ عن تصحيف، وإنما هو حريث أبو سلمى الراعي. (٦) قال في (الفخر المتوالي) /٥٥/: ذكره الدمياطي، ومغلطاي، وقيل: اسم جد ثوبان، ويحتاج إلى تحرير. وذكروه في كتب الصحابة وقالوا: خطأ، هو تابعي، أرسل حديث: «من كشف عورة امرأة فقد وجب عليه صداقها».