(١) أخرجه البخاري في الأطعمة، باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يأكلون (٥٤١٤) واللفظ له إلى قوله: خبز الشعير. وأخرجه مسلم في الزهد والرقائق (٢٩٧٦)، والترمذي في الزهد، باب ما جاء في عيشة النبي صلى الله عليه وسلم وأهله (٢٣٥٩). (٢) كل هذه المعاني من حديث واحد متفق عليه، انظر رواياته مجتمعة في جامع الأصول ٤/ ٦٨٢ - ٦٨٣. (٣) أخرجه البخاري في الأذان، باب من كان في حاجة أهله فأقيمت الصلاة فخرج (٦٧٦) من حديث السيدة عائشة رضي الله عنها: أنها سئلت: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة، خرج إلى الصلاة. وأخرجه في الأدب المفرد (٥٤٠) بلفظ: يخصف النعل، ويرقع الثوب، ويخيط. وهذا أخرجه الإمام أحمد ٦/ ١٢١ و ١٦٧، وأبو الشيخ في أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم/٢٠/، وعبد الرزاق ١١/ ٢٦٠، وصححه ابن حبان ١٢/ ٤٩٠ - ٤٩١.