إنَّ اللَّواتي يَحِضْنَ الكلُّ قد جُمِعَت … في بيتِ شِعرٍ فكُنْ ممَّن لهنَّ يع امرأةٌ ناقةٌ مع أرنبٍ وَزَغٌ … وكلبةٌ فرسٌ خفاشُ مع ضَبُعِ ا هـ. والله أعلم. (٢) كتب على هامش (ب): قوله: (ترخيه الرَّحم) بفتح الرَّاء وكسرها مع كسر الحاء وسكونها فيهما، بيت منبت الولد ووعاؤه، ومخرجه من قعره. ا هـ «شرح منتهى». (٣) كتب على هامش (ب): قوله: (في أوقات معلومة) قال المصنِّف في شرحه على «المنتهى»: في الغالب من كلِّ شهر ستَّة أيَّام أو سبعة إن لم تكن المرأة حاملًا ولا مرضعًا؛ لأنَّه لا مصرف له إذن، فإن حملت صرفه الله لغذاء الولد، ولذلك لا تحيض الحامل، فإذا أرضعت قلَبَه الله لبنًا يتغذَّى به الولد، ولذلك قلَّ أن تحيض [المرضع]. انتهى. وكتب على هامش (ع): قوله: (معلومة) كأول الشهر ووسطه وآخره. ح ع.