(٢) قوله: (كنصر ينصر) سقط من (س). (٣) في (د): وهو بمعنى. (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (أو معنوية) كالحقد والحسد. ا هـ. وكتب على هامش (ح): كالذنوب المنقصة للإنسان أو المدنسة لعرضه. (٥) كتب على هامش (ب): قوله: (ارتفاع حدث … ) إلخ، إنَّما عبَّر في جانب الحدث بالارتفاع، وفي جانب الخبث بالزوال؛ لأنَّ المراد بالحدث هنا: الأمر المعنوي، والإزالة لا تكون إلا في الأجرام غالبًا، فلمَّا كان الخبث قد يكون جرمًا؛ ناسب التَّعبير معه بالإزالة، ولمَّا كان الحدث أمر معنويًّا ناسب التَّعبير عنه بما يناسب وإن ناسب غيره أيضًا، فتفطَّن. م خ. (٦) كتب على هامش (ب): قوله: (وما بمعناه) أي: بمعنى الحدث؛ كغسل اليدين من نوم اللَّيل، وغسل أنثييه بعد خروج مذي. ا هـ. (٧) كتب على هامش (س): قوله: (حكم ذلك): اسم الإشارة راجع إلى الثلاثة قبله، من قوله: (ارتفاع حدث، وما بمعناه، وزوال نجس)، مثل التيمم والاستنجاء بالحجر، انتهى تقرير مؤلفه. وكتب على هامش (ب): قوله: (أو حكم ذلك) أي: حكم الحدث، وما في معناه، والنَّجس، بما يقوم مقام الماء؛ كالتيمم والاستجمار.