(٢) كتب على هامش (ع): ويسن تفطير الصائم، وله مثل أجره؛ للخبر. ش منتهى. قال في الفروع: وظاهر كلامهم: أيَّ شيء كان، قال: وقال شيخنا: مراده بتفطيره: أن يشبعه. (٣) أخرجه البخاري (١٩٧٦)، ومسلم (١١٥٩). (٤) أخرجه أحمد (٢١٤٣٧)، والترمذي (٧٦١)، والنسائي (٢٤٢٤)، وابن خزيمة (٢١٢٨)، وصححه ابن الملقن والألباني. ينظر: البدر المنير ٥/ ٧٥٣، الإرواء ٤/ ١٠٢. (٥) كتب على هامش (ب): وقيل: لأنَّ الله تاب على آدم وبيَّض صحيفته فيها، فإنَّه روي: «أنَّه أوَّل يوم بيَّض ثلث جسده، وفي الثاني بيَّض الثلث الثاني، وفي الثالث ثلثه الثالث»، وقيل غير ذلك، تقرير. ا هـ. (٦) زيد في (ك): ونهارًا بالشمس.