(٢) في قوله: (أو لا) هو في (أ): أولاد. (٣) كتب أيضًا: قوله: (مثليه) انظر ما وجه نصبه وكان الظاهر رفعه اسمًا ل «يكون». (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (بأن يكون مع الجدِّ من الإخوة … ) إلخ، وحينئذٍ تستوي له المقاسمة وثلث جميع التركة، وتنحصر صوره في ثلاث، وهي التي ذكر الشارح بقوله: (كجد وأخوين … ) إلخ، ومسألتهم من ثلاثة عدد رؤوسهم، للجد سهم، ولكلِّ أخ سهم، وقوله: (أو أربع أخوات) مسألتهم من ستَّة عدد رؤوسهم، للجد سهمان، ولكلِّ أخت سهم، وقوله: (أو أخ وأختين) مسألتهم كذلك على عدد رؤوسهم للجد سهمان، ولكلٍّ من الأختين سهم، وللأخ سهمان. ا هـ. (٥) كتب على هامش (ب): قوله: (أو يكون معه أقل من مثليه … ) إلخ، وحينئذ تكون المقاسمة أحظ له، وتنحصر صوره في خمسة، وقد ذكرها الشارح [بقوله]: (كجدٍّ وأخ) مسألتهما من اثنين عدد الرؤوس لكلٍّ سهم، وقوله: (أو أُخت) من ثلاثة على عدد الرؤوس، له سهمان ولها سهم، وقوله: (أو أختين) مسألتهم من أربعة على عدد الرؤوس له سهمان، ولكلٍّ سهم، وقوله: (أو ثلاث أخوات) من خمسة له سهمان ولكلٍّ منهنَّ سهم، وقوله: (أو أخ وأخت) أيضًا من خمسة على عدد الرؤوس للجدِّ سهمان وللأخ كذلك، وللأخت سهم. ا هـ.