لُقَاطةٌ، ولُقْطَةٌ، ولُقَطَهْ … وَلَقَطه ما لاقِطٌ قَدْ لَقَطَهْ (٢) كتب على هامش (ع): قوله: (أو مختص)؛ كالكلب وجلد الميتة، فإنهما ليسا بمال، وإنما هما مختص. (٣) كتب على هامش (ب): قوله: (وهي مال) كنقد ومتاع، وقوله: (أو مختصٌّ) كخمر خلَّال، وقوله: (ضائع) كساقط بلا علم، وقوله: (أو ما في معناه) أي: الضائع، كمتروك قصدًا لمعنى يقتضيه ومدفون منسيٍّ. م ص. وكتب أيضًا: قوله: (ولمعنًى … ) إلخ، كملقًى عند هجوم ناهب. ع ن. (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (لغير حربي) فإن كان لحربي؛ فلآخذه، كما لو ضلَّ الحربي الطريق؛ فلآخذه هو ومن معه. م ص. (٥) كتب على هامش (ب): قوله: (كشسع) بتقديم المعجمة، أحد سيور النعل، الذي يدخل بين الإصبعين. م ص. (٦) كتب على هامش (ع): لكن إن ظهر ربه؛ دفعه إن كان باقيًا، وإلا لم يلزمه شيء، والله أعلم. (٧) كتب في هامش (أ): قوله: (يلتقطه الرجل) الظاهر أن الجملة في محل نصب على الحال من المفعول المذكور قبله، والتقدير: حال كون المذكور ملتَقَطًا. وقوله: (ينتفع به) إما مفعول بنزع الخافض مع حذف (أن)، والتقدير: رخص في أن ينتفع به، أو بدل اشتمال من المجرور قبله، أي: رخص في العصا وما معها في الانتفاع بذلك. انتهى، منه.