(٢) أخرجه ابن ماجه (٢٤٨٣)، وعبد الله بن الإمام أحمد في زوائد المسند (٢٢٧٧٨)، والبيهقي في الكبرى (١١٨٥٩)، من طريق إسحاق بن يحيى عن الوليد بن عبادة بن الصامت، عن عبادة ابن الصامت، قال البيهقي: (إسحاق بن يحيى عن عبادة مرسل). (٣) كتب على هامش (س): قوله: (يقوم) أي: الإمام. انتهى تقريره. (٤) كتب على هامش (ب): قوله: (حمى البقيع … ) إلخ، هذا سهو من الكاتب، والأصحُّ النقيع؛ لأنَّه ينقع فيه الماء، فيكثر فيه الخصب. اه «غاية». والنقيع: بنون مفتوحة، ثم قاف مكسورة: على عشرين ميلًا تقريبًا من المدينة، وهو من ديار مزينة، وهو غير نقيع الخضمات. وقال الخطابي: (قد يصحف أصحاب الحديث فيروونه: «البقيع» بالباء، و «البقيع» بالمدينة موضع القبور)، وحكى أبو عبيد البكري فيه الوجهين. ينظر: معالم السنن ١/ ٢٤٥، فتح الباري ١/ ١٩٨، ما اتفق لفظه وافترق مسماه ١٣٤، معجم البلدان ٥/ ٣٠٢. (٥) لم نقف عليه من حديث عمر ﵁، وإنما أخرجه أبو عبيد في الأموال (٧٤٠)، وأحمد (٥٦٥٥)، والبيهقي في الكبرى (١١٨٠٨)، من طريق عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، وعبد الله العمري ضعيف، وله شواهد لا تخلو من ضعف. ينظر: فتح الباري ٥/ ٤٥.