(٢) قوله: (بالبناء للمفعول) سقط من (أ) و (س). (٣) قوله: (أي: في ترك) سقط من (أ) و (س). (٤) كتب على هامش (ع): قوله: (يعذر بترك جمعة … ) إلخ، أي: بشرط كون المريض لم يكن عنده من يقوم مقامه في المؤن أو التمريض كما قيده بذلك في «الإقناع» والمنتهى» وغيرهما، ففي إطلاق المصنف ﵀ وإغفال الشارح التنبيه على ذلك نظرٌ، نعم مقتضى عبارة الفروع أن في المسألة خلافًا؛ لأنه قال ثم أيضًا: (ونقل ابن منصور فيه: وليس له من يخدمه، وأنه لا يترك الجمعة، وفي النصيحة: وليس له من يخدمه إلا أن يتضرر، ولم يجد بُدًّا من حضوره) انتهى، والحاصل: أن المعتمد هو ما مشى عليه في «الإقناع» و «المنتهى» من القيد، لا الإطلاق، والله تعالى أعلم. [العلامة السفاريني]. (٥) قوله: (بالرفع نائب فاعل، يعذر) سقط من (أ) و (س). (٦) أخرجه البخاري (٦٦٤)، ومسلم (٤١٨). (٧) في (أ): مرض. (٨) قوله: (وإلا لم يعذرا) سقط من (أ) و (س). (٩) كتب على هامش (ع): قوله: (وتلزم الجمعة … ) إلخ؛ أي: دون الجماعة، فلا تجب لمشقة تكررها، وظاهره: أن ذلك في المريض، ويخالف صدر العبارة كما لا يخفى، وحمله القاضي [على] ضعف بعد المرض، فلا مخالفة كما في شرح الإقناع، والله تعالى أعلم. [العلامة السفاريني]. (١٠) كتب على هامش (ع): لا لجماعة؛ لتكررها فتعظم المشقة أو المنَّة. [العلامة السفاريني].