(٢) كتب على هامش (ب): قوله: (وهم بإمام أو بمأموم كذلك) أي: محدث أو نجس؛ (فيعيد الكل)، أي: الإمام والمأمومون؛ لأنَّ المحدث أو النجس وجوده كعدمه، فينقص العدد المعتبر للجمعة والعيد. ا هـ. «شرح منتهى». (٣) قوله: (إلا بمثله) سقط من (أ) و (س). (٤) في (د) و (ك): الله. (٥) في (أ) و (س): الأرثُّ. (٦) ينظر: المصباح المنير ١/ ٢١٨. (٧) قوله: (بالمثنَّاةِ الفوقيةِ) إلى هنا سقط من (أ) و (س). (٨) أخرجه البخاري (٤٣٠٢)، وأبو داود (٥٨٥)، واللفظ له، من حديث عمرو بن سلمة ﵁. (٩) قوله: (إذا أبدلها بظاء عجزًا) هي في (أ) و (س): بظاء. (١٠) قوله: (فتصح إمامته ولو بغير مثله) سقط من (أ) و (س). (١١) كتب على هامش (س): قوله: (سواء علم … ) إلخ، أي: بشرط ألَّا يقدر على عدم التغيير. انتهى تقرير المؤلف. (١٢) في (ب): من لا يحسن.