للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تَوَّابًا} بعد امتثال قوله: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (٢) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}، وسؤال المغفرة هنا، مع أنه - صلى الله عليه وسلم - مغفور له، هو من باب العبودية والإذعان والافتقار إلى الله -سبحانه وتعالى- والله أعلم.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>