(٩) يقصد السلطان عثمان. (١٠) في ش: «السلطنية». (١١) ١٢٩٩ - ١٣٠٠ م. (١٢) كذا في الأصول، والصحيح النهروالي لأن أبا الوليد الأزرقي محمّد بن عبد الله بن أحمد صاحب أخبار مكّة توفي قبل قيام الدّولة العثمانية بقرون، إذ أنّه توفي نحو سنة ٢٥٠/ ٨٦٥، وقطب الدين النهروالي محمد بن أحمد بن محمد (٩١٧ - ٩٩٠/ ١٥١١ - ١٥٨٢) أو توفي ٩٨٨/ ١٥٨٠ م. من أهل مكّة، المحدث المؤرخ الأديب، فمن المقبول والمعقول أن يتحدث عن سلاطين الدولة العثمانية، وذلك في كتابه المطبوع «الإعلام بأعلام بيت الله الحرام»، ويظهر أن الذي أوقع المؤلف في الخطأ أنه ربما كان يملك مجلدا في أوله أخبار مكّة للأزرقي ثم بعده كتاب النهروالي فظنهما كتابا واحدا، وهذا يدلّ على قصور في معرفة التراجم إذ لو كان يعرف تاريخ وفاة الأزرقي لتحامى من الوقوع في مثل هذا الخطأ الفاحش. (١٣) في ش وط وب: «ماهرة» وفي ت: «قاهرة» والمثبت من الإعلام ص: ٢٥٠ ومعجم البلدان ٥/ ٤٨. قال عنها ياقوت: «مدينة بكرمان». والعرب تسميها بالجمع فتقول «الماهات» قال القعقاع بن عمرو: [الطويل] جدعت في الماهات أنف فارس بكل فتى من صلب فارس خادر (١٤) أثبتناها كما في الجزء الأول من هذا الكتاب، وفي الأصول: «جنكر» وفي الإعلام «جنكيز». (١٥) في الأصول: «قرب» والمثبت من الإعلام ص: ٢٥١. (١٦) في ش وب: «علاي الدين». (١٧) في الأصول: «تفرقت». (١٨) في ت: «على بحر الفرات» وفي الإعلام: «عبر بحر الفرات». (١٩) كذا في ب وت والإعلام ص: ٢٥١، وفي ش وط: «بحر الفرات».