(٥٢٧) كذا في ط وب، وفي ش: «القهقرا». (٥٢٨) في الأصول: «شعب»، وفي الحلل ٢/ ٧٠٦: «يعسر تخلص المنفرد منها». (٥٢٩) ١٠ جويلية ١٧٠٥ م. (٥٣٠) في الأصول: «يأتي طوعا أو كرها إلى أخيه» والتّصويب من الحلل السّندسيّة ٢/ ٧٠٧. (٥٣١) في الأصول: «محمد» والتّصويب من الحلل. (٥٣٢) في الحلل ٢/ ٧٠٧: «ونزلوا بمحمد أخي إبراهيم الشّريف بالسّبحة ودلائل الخيرات على وجه الأمان. ولما وصلهم وصلوه بالأغلال مع أخيه إبراهيم الشّريف ولم يكن للعهد والأمان إلاّ ما شاهدوه لفظا» الحلل السّندسيّة ٢/ ٧٠٧. (٥٣٣) «ومن المال والأثاث ما يخرج عن الحصر، ونهبوا البلاد والعباد، وأضرّوا بالنّساء والبنين، وتصرّفوا فيهم تصرف من يزدري بالبعث، وليس له عن خبر الوقوف بين يدي أحكم الحاكمين بحث، حتّى أنّ الذي احتمى بزاوية أو بيت من بيوت الله أخرجوه كرها وسلبوه، ونبهوه عن الجبن والخذلان ونهبوه، وخرّبوا الدّور والمساكن وحاكمهم فرح بما يحزنه يوم الفزع الأكبر وكل من سوّد الله وجهه بذلك الغرور وسلم في القلعة ندم حيث لا ينفعه الندم، وباء بالإدبار وفضيح الأخبار» الحلل السّندسيّة ٢/ ٧٠٧ - ٧٠٨.