ما ينتظرهم من عذاب جهنم وما فيها من الصديد ٣/ ١٢٠- ١٢١ أعمالهم يوم القيامة كالرماد لا يقدرون عليها ولا يجدون لها أثرا ٣/ ١٢٢ لا يؤذن لهم يوم القيامة فيعتذرون، ولا يسترضون ٣/ ٢٢٥ هم وآلهتهم حطب جهنم، ولهم في النار زفير ولكنهم لا يسمعون بعضهم لشدة الهول ٣/ ٥٠٨ احتجاجهم بأنهم أفضل حالا في الدنيا من المؤمنين، وبيان أن الله أهلك من كان أثرى منهم وأغنى ٣/ ٤١١- ٤١٢ يصدون عن السبيل ويصدون الناس عن الحج إلى المسجد الحرام ٣/ ٥٣٠ يَعْلَمُونَ ظَاهِرَ مَا يُشَاهِدُونَهُ مِنْ زَخَارِفِ الدُّنْيَا وهم عن أمور الآخرة غافلون ٤/ ٢٤٧ كفرهم بلقاء الله في الآخرة ٤/ ٢٤٧ يطبع الله على قلوبهم لأنهم لا يعلمون ٤/ ٢٦٨ فزعهم عند نزول الموت، ويوم القيامة لا مهرب لهم، ويؤخذون من قبورهم، وعندها يؤمنون، ولا إيمان لهم، ولا يقبل منهم ٤/ ٣٨٤- ٣٨٥ كفرهم في الدنيا ورجمهم بالغيب، وحال الله بينهم وبين ما يشتهون ٤/ ٣٨٥- ٣٨٦ سخريتهم من الآيات، ولا يتعظون بموعظة، وقولهم عن القرآن سحر ٤/ ٤٤٦ ينكرون البعث ٤/ ٤٤٦ استبعادهم البعث بعد أن يمزقوا ويصيروا ترابا ٤/ ٣٥٩ نفوا إتيان الساعة بوجه من الوجوه، والقسم بإتيانها وبعثهم من قبورهم ٤/ ٣٥٨ لعنهم الله في الدنيا وأعد لهم في الآخرة نارا سعيرا خالدين فيها، لا حافظ لهم ولا ناصر ينصرهم ٤/ ٣٥١ تبرؤهم من أسيادهم وزعمائهم وقادتهم، وطلبهم أن يضاعف لهم العذاب ٤/ ٣٥٢ إذا تليت عليهم آيات القرآن قالوا عن النبي بأنه رجل يريد أن يبعدهم عن أسلافهم وأصنامهم ٤/ ٣٨١ ادعاؤهم أنّ ما جاء به محمد سحر وكذب مختلق ٤/ ٣٨١ أضمروا الندامة على كفرهم لما رأوا العذاب ٤/ ٣٧٧ جعل الله القيود في أعناقهم ٤/ ٣٧٧ لا نصير لهم ولا مخرج من النار ٤/ ٤٠٧ لا يزيدهم كفرهم عند الله إلا غضبا وبغضا، ولا يزيدهم إلا خسارة ونقصا، وهلاكا ٤/ ٤٠٧