للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

جزاؤهم نار جهنم لا يموتون فيها، ولا يخفف عنهم العذاب، ويبدل الله جلودهم كلما نضجت، ويصيحون ويستغيثون، ويطلبون الخروج من النار ٤/ ٤٠٦ يوم القيامة ينطق الله أعضاءهم لتشهد عليهم ٤/ ٤٣٤ منحهم الله الحواس فما أحسنوا رعايتها ٤/ ٤٣٤ اعتزلوا اليوم

أيها الكفار المجرمون عن الصالحين ٤/ ٤٣٣ التهكم منهم بمقاساة حر النار التي كانوا بها يكذبون ٤/ ٤٣٣ أمرهم الله أن لا يعبدوا الشيطان الذي أضل وأغوى خلقا كثيرا قبلهم فما أطاعوا ٤/ ٤٣٣ تأخذهم صيحة إسرافيل وهم يختصمون في بيعهم وشرائهم، ولا يستطيعون أن يوصوا، ولا يستطيعون أن يرجعوا إلى الدنيا ٤/ ٤٢٨- ٤٢٩ اشمئزازهم من ذكر الله، واستبشارهم بذكر آلهتهم ٤/ ٥٣٦ الكفار في عزة عن قبول الحق وتكبر وتجبر ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ الأمم الخالية المهلكة بتكذيب الرسل من قبل، ونداؤهم الذي لم يفدهم حين نزول العذاب ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ تعجب الكفار من مجيء الرسول منذرا وقالوا عن معجزاته: سحر وعنه:

ساحر يجعل الآلهة إلها واحدا ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ الأشراف منهم يطلبون الصبر والثبات على عبادة الأصنام ٤/ ٤٨٣ يقولون: إن هذا شيء يريده محمد بآلهتنا، وهو اختلاق لم تسمع به من قبل ٤/ ٤٨٤ تعجبهم من تخصيص الرسول بالذكر ٤/ ٤٨٤ الرد عليهم ببيان عجزهم وهزيمتهم وهلاك المكذبين ٤/ ٤٨٥ أهلك الله جميع المكذبين بالرسل ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ ما ينتظر هؤلاء الكفار إلا النفخة الكائنة عند قيام الساعة والتي لا رجعة بعدها ولا مصرف عنها ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ استعجالهم بالعذاب في الحياة الدنيا ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ جعل الله في أعناقهم قيودا وأغلالا تمنعهم من الإيمان والإنفاق فهم مقحمون ٤/ ٤١٤ إنذار الكفار وعدمه سواء ٤/ ٤١٥ خسران أنفسهم وأهليهم ٤/ ٢٢٣ لهم في النار أطباق من فوقهم ومن تحتهم ٤/ ٢٢٣ الكفار هم المجرمون، وفي عذاب جهنم خالدون، ولا يخفف عنهم العذاب،

<<  <  ج: ص:  >  >>