(٢) راجع النجوم الزاهرة ٦/ ٨٢٨. (٣) هو إينال الشثمانى الناصرى فرج، وكان تأخيره على المحمل أميرًا أولا أول سنة ٨٣٦، وإن تأمر قبل ذلك على الركب الأول سنة ٨٢٧ ومات في ربيع الثاني أو جمادى الأولى سنة ٨٥١، راجع النجوم الزاهرة ٧/ ٣١٢ - ٣١٣، والضوء اللامع ٢/ ١٠٧٨. (٤) ورد بعد هذا في بعض النسخ، وقدم جماعة من المقادمة والحليلية يشكون من نائبها أركماس الجلبانى أنواعًا من الظلم والأذية لجميع الطوائف، ومما اعتمده أنه حبس القاضى شمس الدين البصروي - وهو يومئذ قاضى الشافعية - وزعم أنه استنقذه من العوام لئلا يرجموه، وحجر على المياه التى ببيت المقدس فجثم على الآبار ومنع الناس من الاستسقاء منها إلا بثمن إلى غير ذلك، فلما علم السلطان بسيرته أمر بعزله وقدر غيره في الإمرة، وهو أخو تغرى برمش الذى ناب عن السلطان فى الكعبة، هذا وقد قال السخاوى فى الضوء اللامع ٢/ ٨٣٤ فى ترجمة أركماس الجلبانى المتوفى سنة ٨٣٨ "قال شيخنا فى آخر سنة سبع وثلاثين من انبائه".